أثرت جائحة الكورونا على حياتنا اليومية، وبالتالي أثرت على القرارات المصيرية التي علينا أن نتخذها، ومنها قرار الزواج. اعرف كيف تعامل العديد من الشركاء مع هذا القرار في وجود الكورونا.
مثلما تغير كل شيء من حولنا بسبب جائحة الكورونا، تغيرت مشاعرنا الجنسية أيضاً، بعضنا قد يشعر بإفراط في الرغبة الجنسية، وبعضنا يشعر بنقص في هذه الرغبة، ما الأسباب؟ وكيف نتعامل مع الأمر؟
قد تشعر من خلال متابعتك لمواقع التواصل الاجتماعي أو من خلال حديثك مع أصدقائك، أن الناس من حولك يشعرون باستثارة الجنسية أكبر، كأحد أعراض التباعد الاجتماعي الذي يفرضه فيروس الكورونا. هذا الإحساس سائد في العالم كله. ولكن ما هي أسبابه؟
نعيش جميعاً فترة الحجر المنزلي، الذي غيَّر الكثير من روتين حياتنا، ولأن البيت صار مغلقاً على أفراد الأسرة جميعاً طوال الوقت، صارت خصوصية كل واحد فيهم مهددة.
يشعر الجميع بالقلق بسبب جائحة الكورونا، ولا شك من أن القلق سيتضاعف لو كنتِ حاملاً، أو لو كانت زوجتَك حاملاً. هل توجد احتياطات إضافية ينبغي أن تتخذها الحامل؟ يجيب المقال على هذا السؤال.
"البعيد عن العين بعيد عن القلب". قد تصدق بهذا المثل أو لا تصدقه، ولكن الواقع يقول إن التباعد الاجتماعي المطلوب حالياً يمثل تحدياً لأي حبيبين. كيف يمكن إبقاء علاقتك حية ومشتعلة خلال أيام العزل الذاتي.
صار التباعد الاجتماعي أمراً واقعاً في ظل جائحة الكورونا، والتباعد الاجتماعي قد يكون فعلاً معادياً للحب والحميمية. ولكن مع ذلك، بتصرفات بسيطة، يمكن أن تستغل هذا الوقت الصعب لصالحك.