"ختان الإناث"، بدرجاته المختلفة، واقع يعاني منه المصريات ... واقع يزداد صعوبة كلما اتجهنا جنوباً.
بدايةً من عام 2005، أصدرت أكثر من 65 قرية، في صعيد مصر، وثائقاً شعبيةً رافضةً لقطع وتشويه الأعضاء التناسلية الأنثوية على أرضها.
في عام 2007، بعد وفاة الطفلة "بدور"، على يد طبيب، بمدينة "مغاغا"، بمحافظة "المنيا"، أثناء العملية المشؤومة، صدر قرار تجريم "ختان الإناث".
"ختان الإناث" جريمة بإقرار من وزارة الصحة، وبيان النقابة العامة للأطباء، وبيان مجمع البحوث الإسلامية بالأزهر الشريف وبيان دار الإفتاء المصرية ... ومازالت الجهود مستمرة!