ثارت أمي عندما علِمت أننا ننوي التأجيل، وبدأت تحدثني عن مضار “تأخير الخلفة”، وطلبت مني أن أتعجل في الطفل الأول وأتريث كيفما أشاء في الطفل الثاني، وألا “أمنع” نفسي.
آراء حرة
هل أنتِ “سقط متاع”؟
إن من يعتقد أن المرأة في القرن العشرين قد امتلكت ذاتها قياساً على المجتمعات الغربية، فهو خاطئ.
مازالت تلك المجتمعات تستخدم جسد المرأة لحسم معاركها الاستثمارية والسلطوية.
إلى الرجل: كيف تتحكم في مصير حيواناتك المنوية؟
“الغلطة لحظة … والندم سنين” – حكمة، اختارها لكم الكاتب والسيناريست محمد صلاح العزب، من على مؤخرة “توك توك” شارد.
“أشكال ضالة” في حياة أصحاب الهمم
عندما كنت صغيرةً، كنت أعتقد أنني لن ارتبط أبداً بسبب ذلك الجهاز الذي أرتديه حول ساقي ليساعدني على السير. كان هذا الخطأ الأول.
أخطأت للمرة الثانية عندما اعتقدت أن هذا الجهاز سوف يحميني من المستغلين، ذوي النفوس الضعيفة، من الرجال – إن جازت التسمية.
اللي يقولك كلمة … اضربيه بالجزمة
“تتعرض معظم الفتيات والنساء في مصر بصورة يومية، للتحرش اللفظي أو الجسدي”.
أنا رجل عانس
أنا رجل عانس!
الرجل العانس، في شرقنا البائس، هو رجل، على الأغلب، تخطى الأربعين ولم يتزوج.
كيف تحقق علاقة متحضرة بعد الطلاق؟
ما الذي يمكّن الرجل والمرأة، بعد الطلاق، من الحفاظ على علاقة سوية بينهما؟ كيف يمكنهما العطاء لأطفالهما سوياً والاستمرار في تنشئتهما تنشئة صحية؟
عندما تدق ساعة الرجل البيولوجية
تجتاحني عاطفة الأبوة منذ السابعة والعشرين، ستة عشرة عاماً وأنا مسكون بالأبوة. جسدي تجاوز الرغبة بالجنس وتخطاها إلى الرغبة بالأبوة …
أقدم فنون ترويض النفس والجسد
تجربة التحكم برغباتك وترويض شهواتك ومنع جسدك عن احتياجاته الأساسية لبعض الوقت فرصة رائعة لتكتشف قوة إرادتك وقدرتك على التحكم باختياراتك.
هذا الاكتشاف سوف يغير حياتك.
ليلي إلب: قصة أول متحولة جنسياً
الفيلم الذي تم إنتاجه عن قصة حياتها وتجربتها المليئة بالألم يجسدان المعاناة الداخلية التي يمكن أن يعيشها الشخص الذي لا يستطيع أن يحدد هويته الجنسية.
كتب عربية روت تفاصيل عن النفس والجسد
وصف العلاقات الإنسانية والجسدية والعاطفية موجود في الأدب العربي القديم والحديث، وورد في كتب فقه وروايات.
عن لمساتي وانحرافاتي الأولى
ما الذي يربط بين اللغة والفقه وترصّد الأسواق وانحرافاتها في ربيع الصبا؟ “القاسم المشترك هو “اللمس”. فالكلمة تخيلتها صوتياً على هذه الشاكلة: اللام: اللسان على الشفة العليا مثل الشروع في اللمسة تماماً..”