جلست “إيزيس” القرفصاء؛ وشرعت بإحياء قضيب “أوزيريس” المستعار، فأدخلته بفيها ونفخت فيه من أنفاسها الإلهية، إن هذه الحركة المخصصة لإحياء عضو الذكورة الخاملhttps://lmarabic.com/marriage/thinking-about-marriage..
أحمد عفيفي
تشتري راجل؟
هل يمكن بالفعل شراء رجلاً؟ كم تدفع امرأة في مقابل هذا الرجل؟ هل يستحق الرجل أن يُشترى؟ هل تجرؤ امرأة على شراء رجلاً لها؟ هل يجرؤ الرجل على بيع نفسه؟ دعونا نرى.
أنا رجل عانس
أنا رجل عانس!
الرجل العانس، في شرقنا البائس، هو رجل، على الأغلب، تخطى الأربعين ولم يتزوج.
عندما تدق ساعة الرجل البيولوجية
تجتاحني عاطفة الأبوة منذ السابعة والعشرين، ستة عشرة عاماً وأنا مسكون بالأبوة. جسدي تجاوز الرغبة بالجنس وتخطاها إلى الرغبة بالأبوة …
الوقوع في الحب…فجأة
“نحن نقع بالحب حرفياً؛ كمن يقع وهو يمشي فجأة، أو يقع من فوق حافة الرصيف دون أن ينتبه، أو يقع على الدرج رغم تعوده على الدرج، ورغم حرصنا ألا نقع…”.
شريك حياة أم علاقات عابرة؟
“الشراهة وهي إحدى أكثر غرائزنا شيوعاً، شئنا أم أبينا، أدركنا أم لم ندرك. النساء كثيرات، الرجال كثيرون، لماذا لا أجرّب أكبر عدد منهم أو منهنّ؟”
أنا وهيلينا الأرجوانية
“تلك الشهباء التي بزغت في كوكبي فأضاءت روحي بمتعة لم أدر لها مصدر”
الصيام لا يقفل بوابة الحب
“للرجل أن يحتضن امرأته ويحبها ويحتويها بل ويقبّلها، الصيام لا يحرم أو يمنع أو يجرّم الحب…”
هل يفكر الرجل بالجنس أكثر من الحب؟
“من منا لا يرغب باحتضان امرأته؟ من منا لا يرغب أن يدوم ذلك الحضن الحميم إلى الأبد؟ من منا لا يشعر أن كيمياء جسده تستقيم وتستقر حين يستقيم ويستقر جسده بين ذراعيّ ذلك الجسد الطيب المحب؟”
صداقة دوت كوم
“ربما يوجد من يقبلنا كما نحن، بقصصنا العادية الناجحة أو المحبطة، بحالات فرحنا وحزننا، بصراحتنا منزوعة الخجل، بأسئلتنا الكثيرة”
رائحة الجسد بوابة الروح
أي رائحة تلك؟ وما علاقتها بالحب؟ وماذا حين تعرف مثلاً أنّ رائحة الجسد، أو مناطق معينة بالجسد، قد تفسد العلاقة برمتها وليست العلاقة الجنسية فقط؟ دعونا نرى كيف.
أوغل برفق
كل حواسك ضرورية؛ كل حواسك جنسية، عينك، لسانك، شفتيك، كفيك، كل جسدك آلة جنسية مسخّرة لإرضائك>