
لعبة “شعرة معاوية” في العلاقات العاطفية
ماذا أفعل؟ كيف أثبت له أنني أحبه بدون أن أطاوعه؟
تعرفت على شاب لطيف في تجمع للأصدقاء وبدأنا نتحدث هاتفياً بعد أن تبادلنا أرقام التليفونات. هذا الشاب أكبر مني ببضعة أعوام ولديه كل مواصفات الزوج الذي أتمناه. في البداية كان مهتماً بي وحريصاً على معرفة تفاصيل يومي ومشاركتي هواياتي، ولكن لم يستمر هذا الاهتمام سوى شهر، أو أقل.
بدأ يبتعد ولكنه لم ينه علاقتنا، وأصبحت أنا من أبادر بالاتصال وطلب الخروج والاهتمام به. سألته عن سبب ابتعاده، قال إنه مشغول بالعمل، ولكن مشاغله هذه لا تظهر إلا معي!
قررت أن أبتعد عنه. ابتعدت قليلاً. عاد للاتصال والاهتمام وكان في منتهى الحنان والدفء. وقعت في حبه وسمحت له أن يمسك يدي وتبادلنا القبلات. من بعدها، أصبح الجنس هو كل اهتمامه؛ كل مكالماتنا تبدأ بسؤال: لابسة إيه؟ ويتخللها الكثير من النكات والتلميحات الجنسية.
لم أشعر بالارتياح وطلبت منه عدم التحدث معي بتلك الطريقة. زعل مني وابتعد مرة أخرى. جريت وراه. بعد أكثر. قررت أبعد. رجع يسأل وقال إنني وحشته.
خرجنا ولم أشعر بنفسي إلا وأنا أرتمي في حضنه وأبكي. لقد اشتقت إليه وافتقدته كثيراً. احتضنني وقبلني وتحسس جسدي وأنا بين يديه، وشعرت بمشاعر كثيرة متناقضة. ابتعدت بجسدي عنه وقلت له أن يتوقف. نظر لي بكل جمود وقال:
لو كنتِ بتحبيني بجد … اثبتي!
ماذا أفعل؟ كيف أثبت له أنني أحبه بدون أن أطاوعه؟

عزيزتي،
قصتك تمس موضوع حساس جدا في العلاقات العاطفية، وأنتِ محقة تماما في شعورك بالحيرة
قصتك تعكس صراعا داخليا صعبا يمر به كثير من الأشخاص في العلاقات العاطفية. من الطبيعي أن تشعري بالحيرة، خاصة عندما يمتزج الحب بالضغط والابتزاز العاطفي.
الحب الحقيقي لا يقاس بالجنس، بل يبنى على الاحترام والثقة والاهتمام المتبادل. حين يطلب منكِ أن تثبتي حبك من خلال التنازل عن رغبتك وحدودك الجسدية، فهذا ليس تعبيرا عن الحب، بل ابتزاز عاطفي. من يحبك بحق لن يضعك في موقف يجبرك على الاختيار بين جسدك وبين مشاعرك.
ما يحدث بينكما يشبه لعبة شد وجذب، يقترب حين تبتعدين ثم يبتعد حين يشعر أنك متمسكة به. هذا النمط معروف في علم النفس، وغالبا ما يرهق الطرف الذي يُحب بصدق ويتركه في حالة من الارتباك العاطفي.
من المهم أن تتذكري أن جسدك ملك لك وحدك، وأن لكِ كامل الحق في قول “”لا”” في أي وقت، حتى لو سمحتِ بقدر من القرب الجسدي سابقا. رفض الاستمرار في شيء لا يريحك ليس خطأ، بل هو حق أساسي يجب أن يحترمه أي طرف يبادلك المشاعر بصدق.
إثبات الحب يكون بالصدق، وبالاهتمام، وبالمشاركة، وبالدعم النفسي والعاطفي، لا بالتنازل تحت الضغط. إذا كان يرى أن الحب لا يُقاس إلا بالعلاقة الجسدية، فقد تكون أولوياته مختلفة عن أولوياتك، وربما لا يبحث عن نفس نوع العلاقة التي ترغبين بها.
الخطوة العملية الأنسب أن تضعي حدودًا واضحة وصريحة، وتخبريه بحقيقة مشاعرك، ولكنكِ لا ترغبين في علاقة جسدية في هذه المرحلة. إن تقبّل ذلك واحترمه فهذا دليل على نضج عاطفي. أما إذا ابتعد أو أصر على موقفه، فهذا مؤشر قوي على أن العلاقة لا تسير في الطريق الصحي.
المهم هنا هو خلق مساحة آمنه تمكنك من التعبير عن مشاعرك بأمان وبدون تجريح أو أحكام سابقة، ومعرفة مشاعر الشريك كما هي بدون تجميل او تغيير، كما ندعوكِ للإفصاح عن حقيقة مشاعرك.
الخلاصة أن الحب لا يفرض التنازل عن كرامتك أو جسدك، بل يحترمك كما أنتِ. إذا شعرتِ أنكِ مضطرة إلى المسايرة فقط حتى لا تفقديه، فاعلمي أن هذه ليست علاقة قائمة على الحب الحقيقي، وإنما على الخوف من الفقد.
حضرتك فيه واحد اتقدملي…
حضرتك فيه واحد اتقدملي وقراءنا الفاتحه بس واتكلمنا فون عشان نتعرف ع بعض وبعد عشر ايام من تعارفنا راح قالي عايزين نقرب من بعض اكتر وراح قال كلام كانه علاقه بين الزوج والزوجه رحت قفلت السكه ف وشه وبعت رساله وقلتله انه طلع قليل الادب اوووي وانا مش هتكلم معاك تاني ومن بعدها متصلش انا موقفي ايه حضرتك واعمل ايه مع العلم انه كان متجوز قبل كده
أهلاً بكِ، انتِ من حقك أن…
أهلاً بكِ، انتِ من حقك أن تقبلي أو ترفضي ما يقال لكِ من شخص تتعرفي عليه، هذا حقك ولا تتنازلي عنه.
تحياتنا.
يعني اية عادة سرية واية…
يعني اية عادة سرية واية اضرارها ولا هي عبارة عن اي
أهلاً بكِ،
العادة السرية أو…
أهلاً بكِ،
العادة السرية أو عادة امتاع الذات هي ببساطة مداعبة الأعضاء التناسلية حتى الوصول للرعشة الجنسية.
بالنسبة للنساء، تمارس العادة السرية من خلال مداعبة الفرج والبظر باليد حيث تلمسين نفسك وتحركين يدك حتى تشعري بالمتعة ومع التكرار ستكتشفين اكثر المناطق التي يعجبك لمسها وقوة الضغط والسرعة التي تساعدك على الوصول للرعشة الجنسية.
العادة السرية لا تسبب اي أضرار ما دمتِ تمارسيها بإعتدال وبدون عنف.
إذا كنتِ مهتمة بسلامة غشاء البكارة فلا تقومي بإدخال اي شيء صلب داخل فتحة المهبل حتى لا يتمزق الغشاء.
للمزيد من المعلومات،انصحك بمطالعة:
https://lmarabic.com/our-bodies/male-body/video-masturbation-addiction
تحياتنا
كم عمرك اولا عشان اشرح
كم عمرك اولا عشان اشرح
انا حبين شخص وفضلت معاه سنه ونص وأهلي عرفو اكتر من مره اني كلمته واضربت عشان ابعد عنه وكل مره انا اللي كنت برجعله هوا مالوش ذنب لحد اخر مره اهلي جابوه البيت وقال لاخويا انا بحبها بس انا معرفش هوا قال كد عشان بيحبني ولا خوف من اخواتي وملحوظه هوا مش بيخاف من حد بس اخويا للأسف ضربه بالقلم وهوا متكلمش ولا علق علي حاجه وطول القعده بتاعت اهلي هوا متكلمش ولا قال انا عاوز اتقدملها او حتا قال اختكو مش كويسه هيا اللي كانت بتدخلي لما انتو تعرفو الحوار يعني هوا معلقش بخير او بشر وهوا لما اتضرب بالقلم اتضرب لان اخواتي شافو الشات اللي بيني وبينه وهوا كان طالب انه يفتح معايا فيديو يشوف جسمي وانا رفضت عشان كد هوا اتضرب وبس كده انا معرفش اعمل اي وقلبي لسه متعلق بيه اوي
أهلاً بك/
أشعر بالأسف لما تمري به من ضغط وتوتر. أستطيع أن أقرأ في كلاماتك أنه بالرغم من كل التوتر والعنف الذي تتعرضين له من العائلة هو أنك غير متأكدة من مشاعر حبيبك وهذا ما يؤرقك. من الأفضل أن تتحدثي مع حبيبك بوضوح وصراحة لتحديد موقفه من جدية العلاقة إذا كان هذا ما تريدينه. وإن لم يكن هناك نية واضحة لجعل هذه العلاقة رسمية، فالخيار يرجع لك أم الاستمرر بها دون وجود خطوات محددة لها أم إنهاؤها.