كشفت دراسة عن الطريقة الأفضل للتغلب على آلام الانفصال. فهل يكمن الحل فعلاً في محاولة نسيان العلاقة برمتها، أم التأمل والتفكير بجوانب أخرى؟
افعل ولا تفعل
القضيب الكبير والعلاقة الحميمة: نصائح مهمة
تردنا في موقع الحب ثقافة الكثير من الأسئلة والتعليقات في موضوع العلاقة الحميمية وحجم القضيب الكبير. لهذا ننشر هنا أبرز النصائح للأزواج الذين ربما يواجهون صعوبة في الاستمتاع بعلاقة حميمية بسبب حجم القضيب الكبير.
العلاقة الحميمية متعة وليست واجب
الساعة 11 ليلاً. أحدكما يرغب بمتابعة التلفاز أو الذهاب إلى النوم، بينما يشعر الطرف الآخر برغبة لممارسة حميمة. “موقف تمر به عدة نساء”، وفقاً للأخصائية النفسية إيلين لان. كثيراً ما تتساءل الزوجة “من أين حلت عليه كل هذه الرغبة فجأة؟ كيف أتعامل مع الموقف؟”.
كيف تدمر علاقتك بأربع خطوات!
علاقة كلها عسل؟ صعب جداً. من الطبيعي أن يتخاصم الأحباب أحياناً. ردة فعلك أثناء الخلافات وكيفية التعامل معها هي التي تحدد مصير علاقتك. إن كنت ناوي تدمر علاقتك أو تصلحها، هذه النتائج ستوفر عليك 40 عاماً وثمرة خبرة طويلة في مجال العلاقات والخلافات في العلاقات.
نظافة الأعضاء التناسلية: افعل ولا تفعل
كيف يمكن المحافظة على نظافة الأعضاء التناسلية الذكرية والأنثوية؟ كم مرة ينبغي تنظيف الأعضاء التناسلية؟ وهل ينبغي أن تكون رائحتك عطرة في تلك المنطقة؟
اجمل الطرق للحظات ما بعد المعاشرة…
مارستما أيها الزوجين الحب. ماذا الان؟ ربما تشعران بالخمول أو معاودة ما كنتما تفعلانه قبل الممارسة. ولكن لا تفوتا الفرصة. هناك بعض الأمور التي يمكن أن تقوي العلاقة والمودة المتبادلة بين الشريكين.
الابداع في أوضاع الجماع: إفعل ولا تفعل!
ربما أصابكم الملل من نفس طريقة ممارسة الجنس، وتودون ممارسة أوضاع جديدة، وإضافة بعض “النكهة” في حياتكما الجنسية والزوجية. فيما يلي بعض الحقائق المفيدة.
احذروا هذا الخطأ في بداية العلاقة
في بداية أي علاقة عاطفية، بيكون الشغف عالي والعاطفة جياشة لدرجة تجعل الطرفين على استعداد لتقبّل بعض “الملاحظات” أو التحكّمات التي يفرضها الطرف الآخر..
صاحِب مراتَك
“عزيزي الرجل.. جرّبت تصاحِب مراتك؟!. جرّبت تتكلم معاها كصاحبة بطريقة عادية عن أمور جنسية حميمية وتنسى إنها فلانة أم العيال اللي بتنام جنبك بالليل؟”
شريكك والواقي الذكري… افعل ولا تفعل
هل من الأفضل مناقشة تفاصيل هذا الموضوع مع من يهواه قلبك الآن؟ أو تأجيل ذلك، ومواجهة واقع حمل غير متوقع أو عدوى منقولة جنسياً فيما بعد؟