8 اشارات على أنك مع الشخص المناسب
كيف تعرف أنك وجدت نصفك الثاني؟ هل تعاني من صعوبة اختيار شريك أو شريكة الحياة؟ من الممكن جداً أن يدفعك الخوف من العزوبية أو انجذابك الجنسي لشخص ما إلى علاقة لا تناسبك وتجد نفسك تستيقظ بعد فوات الأوان. لتفادي ذلك، عليك بقراءة هذه العلامات الهامة جداُ ومشاركتها مع أصدقائك.
8 إشارات مهمة:
- بينكما ثقة متبادلة:
ربما لم تأخذ هذه العلاقة على محمل الجد في البداية، ولكنك تعرف أنك وجدت الشريكة أو الشريك المناسب حين تفتح قلبك لها وتتحدث عما يدور في داخلك دون خوف من إظهار نقاط ضعفك. هل تشعر أنك قادر على مشاركتها أسرارك؟ وهل هي مصدر ثقة وأمان؟ هل تشعر أن هناك شيئاً يربطك بها؟ هل ترتاح لها؟.
الثقة هي مفتاح صمود أي علاقة، وسرعان ما تهتز الثقة، يمكن أن تتزعزع العلاقة. لذلك منذ البداية حاول أن تعرف مدى وجود ثقة بينكما وكيفية تطويرها. ينطبق هذا على الذكور والإناث.
- لديكهما قدرة على التواصل والتفاهم:
الشريكة أو الشريك المناسب هو شخص نهتم به بشكل صادق ونصغي إلى ما يقوله – وليس شخصاً لا نفهمه، أو نخاف من ردة فعله، أو نمل منه وننظر إليه بدونية، أو نفكر أثناء الحديث معه بأمور أخرى وما سنقوله. إنه ليس شخصاً نستعلي عليه بمظهرنا وممتلكاتنا وإمكانياتنا. إسألي نفسك إن كنت تحبين عالمه وشؤونه اليومية؟
هل تشعرين بأن هذا الشخص يفهم عليكِ فعلاً وقولاً؟ ضروري أن يكون هناك تفاهم وتواصل إيجابي بينكما. لا ينبغي أن تشعري بأنك تتفادينه أو أن هناك خلافات تنشب بينكما بعد كل محادثة أو لقاء.
إنه شخص نتطلع قدماً لرؤيته وإمضاء الوقت معه، وليس شخصاً نتجنبه أو نشعر أن لقاءه مثل شيء ثقيل وفرض “واجب”، أو أنه يضعنا في قفص الاتهام والانتقاد. ينبغي أن يكون هناك شعور حلو يجمعكما.
- علاقتكما مبنية على الصراحة التامة:
كما أن الثقة هي الأساس الذي تقوم عليه علاقتنا، فإن الصراحة هي كالحجارة التي نشيد بها العلاقة. تقوم العلاقة الصحية على البناء معاً يداً بيد، وعيش الحاضر والنظر إلى المستقبل بدلاً من النظر إلى أخطاء الماضي والتعلق بمخاوف لا داعي لها.
يفضّل أن تبني علاقة متينة قائمة على الوضوح، وأن تتقبلك شريكتك على طبيعتك وتعرف جوانب ضعفك، بدلاً من التكتم وإظهار صورة غير واقعية عن نفسك وأن تثق بأنها صريحة معك أيضاً.
- انتما مستعدان للتحاور والتسوية:
من الطبيعي أن تنشب الخلافات وسوء التفاهم في أي علاقة. كيفية التعامل مع مختلف الرياح هو الذي يحدد مدى كونك في العلاقة المناسبة. الحب الحقيقي يتضمن التفكير بمصلحة الطرفين. ينبغي أن يكون هناك أحياناً مجالاً للتحاور وإيجاد حل وسط حول بعض الأمور.
الشريك أو الشريكة الملائمة هي ليست من تشبهك في كل شيء أو تحب كل ما تحبه. بين الحين والآخر ستتطلب علاقتك بعض التضحية والتنازلات مثل القيام بنشاطات ربما لا تحبها كثيرا كالمشاركة في نشاطات اجتماعية جديدة عليك، أو مشاهدة برنامج ليس من ذوقك. وفي المرة التالية ينبغي أن يقوم الطرف الآخر بالمثل. ضروري أن يكون هناك أخذ وعطاء في العلاقة وليس أن يسيطر أحد الطرفين على الآخر.
- تعبّران عن مشاعركما وحبكما متبادل:
يمكن التعبير عن الحب بطرق مختلفة، من مجرد كلمة “أحبك” إلى لمسة حنونة. ربما تنشغل بحياتك وخططك وتنسى ابداء الاهتمام بالطرف الآخر، أو تراك تتوقع بعض الأمور من الطرف الآخر دون أن تفهم ما يدور في داخلهم. الشريك المناسب يبذل الاهتمام بك ويفهمك وتفهمه حتى لو كنتما تمران بظروف صعبة. إنه من يعرف كيف يواسيك في اللحظات الصعبة ومن يلهمك على الخروج من صعوبات الحياة بوجه مبتسم.
- تساعدان بعضكما على النمو والتطور:
إذا كانت شريكتك تفكر بتغيير وظيفتها أو كان شريكك يا عزيزتي يحاول الإقلاع عن التدخين ينبغي أن تقف إلى جانبهم وتكونا مصدر دعم لبعضكما البعض. يجرحنا حين نشعر أننا تصارع الحياة لوحدنا وأن الطرف الآخر لا يكترث بما يدور في حياتنا وما نعاني منه.
تتمثل العلاقة الناجحة بقيام كل طرف بالتعامل مع نجاح الآخر وكأنه نجاحه الشخصي. ينبغي أن تفخر بإنجازاتها وتساعدها على الصعود والتطور وتلهمها على أن تتطور. الشريك المناسب هو ليس من يضع العراقيل أمام تطور شريكته أو يخاف من نجاحها أو يغار منها. الشراكة وحدة، وينبغي أن يشعر الطرفان بأنهما مصدر دعم وسعادة لبعضهما البعض.
- تمضيان الوقت معاً وتحترمان مساحة وخصوصية الطرف الآخر:
مهما كنت مشغولاً، ينبغي أن تكون علاقتك من أولوياتك. وفي إطار العلاقة الناجحة يكون الطرف الآخر شخصاً نشعر أن إمضاء الوقت معه هو ليس بعبء علينا وإنما متعة ومصدر سعادة.
في نفس الوقت هذا لا ينبغي أن يزيد عن حده. ربما يؤدي ذلك إلى نوع من الضجر والملل والروتين. بعض المساحة بينكما مهمة. وإياك أن تعتمد في سعادتك على الطرف الآخر أو تحاول تملكهم. اسمح لهم بإمضاء الوقت لتطوير أنفسهم ورؤية أصدقائهم بين الحين والآخر، أو القيام بنشاطات بعيده عنهم بين الفينة والأخرى حتى يتجدد الشوق.
- تدعمان بعضكما البعض في الأوقات الحرجة:
الشريك المناسب هو من يقف إلى جانبك ويدعمك في الأوقات الحلوة والصعبة. وأفضل طريقة لكشف الطرف الآخر هو مراقبة سلوكهم عند مرورك بتحديات معينة ومدى قدرة علاقتكما على التعامل مع المشاكل. إذا لم تساندك في أوقات ضعفك الآن، فهل ستستمر علاقتكما حين تعصف رياح الحياة الأكبر؟
كتب: داود جوشوا جنكنز
ملحوظات مهمه ومفيده
ملحوظات مهمه ومفيده
mawdo3 rawhni
mawdo3 rawhni
تخيلوا كل دا عندنا الا
تخيلوا كل دا عندنا الا تساعدان بعضكما على النمو والتطور وعلشان كدا احنا فشلنا
تخيلو كل ده فيا ومش فيه انا
تخيلو كل ده فيا ومش فيه انا بندم ندم عمرى انى عرفته
ونا كمان زيك بس مش قادرة…
ونا كمان زيك بس مش قادرة ابعد عنة
الحب هوالحياه انااحب حبيبي
الحب هوالحياه انااحب حبيبي مووت
نفسي الاقي حد بيحب بجد ويخلص
نفسي الاقي حد بيحب بجد ويخلص لحبيبته
فيه بس قليل ومن كتر ما هو
فيه بس قليل ومن كتر ما هو قليل بنحس انه مفيش
فى الله و انا اهو قدامك بس
فى الله و انا اهو قدامك بس بردو عندى نفس مشكلتك للاسف
ممكن تواصلي معي واتساب…
ممكن تواصلي معي واتساب *******
سياسة استخدام الموقع لا تسمح…
سياسة استخدام الموقع لا تسمح بتبادل بيانات الاتصال الشخصية. من فضلك لا تكرر مشاركة بياناتك حتى لا نضطر لحظر حسابك.
صعب جدا أن تجتمع هذه الصفات.
صعب جدا أن تجتمع هذه الصفات.
فعلا مفيش حد فيه كل حاجه…
فعلا مفيش حد فيه كل حاجه لازم في عيوب وفي ميزات
بس كل ما العيب يقابلك واجهه بميزة عاجباك/ي فيه/ا
لو احنا بنعد ندور عل الصفات
لو احنا بنعد ندور عل الصفات ديه ف كل حد يبقي محدش هيحب حد خالص
الحمد لله
الحمد لله
طب ازاي يكةن في كل ده ومافيش…
طب ازاي يكةن في كل ده ومافيش الفهم
ديما بحسه مش فاهمني مش فاهم احتيجاتي ولا فاهم حتي كلامي بالرغم اننا مع بعض بقالنا 8 سنين
د غير اننا قرايب اصلا يعني نعرف بعض من الطفوله
انا مش هنكر انه بيقدر وبيثق وبيدني من الحب والود ما يكفي وبحس معاه بأمان وبرتاح جدا فالكلام معاه
انا بحبه ومش عاوزه ابعد عنه
وهو كمان بيقول اني مش فهماه
ديما النقطه دي بتعملنا مشاكل كبيره بينا بس انا مش هاقدر اسيبه
ازاي ممكن احل النقطه دي
أهلاً بكِ، استمعي إليه،…
أهلاً بكِ، استمعي إليه، استمعي إلي كل كلامه باهتمام ليس بغرض الرد أو النقاش ولكن بغرض الاستماع والتفهم مع الوقت ستتفهميه.
اتمني لكِ حياه سعيدة
بصراحة حتى انا واقعة بنفس…
بصراحة حتى انا واقعة بنفس المصيبة، انا انخطبت لابن عمتي من شي ٤ اشهور و مع انو هو بقرل بحبك بس دايما بدقق على كلامي وبحولر لشي تاني وبيعمل مشاكل كتير بدون سبب، يعني بضل يقول انو انا بدي اركبو ومشي كلامي عليه وانو انا ما بفهم مع انو هو يالي ما عم يفهمني، يعني انا مطلقة ولما خطبت الو، خطبت لانو اهلي قالولي انو هو انسان منيح ومناسب بس من اول ما خطبنا لهلاء ونحنا عم نتخانق، وهو ما عم يفهمني، يعني ما بعرف اذا لازم انهي القصة هلاء او كمل
مرحباً سلمى،
قرار الاستمرار…
مرحباً سلمى،
قرار الاستمرار في العلاقة أو إنهاءها هو قرارك وحدك، ولا تدعي أحداً يؤثر عليك فيه حتى لو كانت عائلتك.
لكن نصيحتنا هي التأني قبل اتخاذ أي قرار، سواء كان ذلك إنهاء العلاقة أو الاستمرار فيها.
تقولين إنك غير مرتاحة في العلاقة، حاولي أن تتحدي ما الذي لا يريحك، ربما تكتبين ذلك في ورقة مثلاً، ثم يمكن بعدها أن تعبير عما يضايقك لشريكك، وتتفقا معاً على السعي لحل تلك المشكلات.
الابتعاد قليلاً أيضاً قد يكون فرصة لاختبار العلاقة.
يمكن لهذين الموضوعين المخصصين عن فترة الخطوبة أن يكونا مفيدين لك:
https://lmarabic.com/love-and-relationships/meeting-someone/dos-donts-engagement-dos
https://lmarabic.com/love-and-relationships/meeting-someone/donts-during-engagement
الحب ثقافة
تخيلوا كل دا عندي وهو كذلك…
تخيلوا كل دا عندي وهو كذلك بس انا اكتر بس المشكله ان احنا كل ما بنتكلم لازم نتخانق و علي اتفهه الاسباب يعني لو مثلا الشبكه كانت وحشه ومردتش او اي جاحه زي دي بليييز يا جماعه عاوزة رأيكم
اما مش عارفه دا ارتباط صح ولا لاه مش عارفه اكمل ولا ايه بلييز ردو عليا
مرحباً نور،
لا يوجد…
مرحباً نور،
لا يوجد علاقة عاطفية بدون مشاكل. وقد تزيد حدة هذه المشاكل بتعرض العلاقة لضغوطات خارجية، مثل تحضيرات الزواج مثلاً، أو أن أحد الأطراف يمر بوقت سيئ. ولكن يمكن التساؤل، لماذا لا يمكننا أن ندير حوار هادئ نتفهم فيه رغبات ومشاكل كل منا؟ وهل هذا الاختلاف الذي نمر به جذري، بمعنى أنه يتعلق بمجموعة القيم التي لا يمكننا التفاوض أو التسامح فيها، أم أن الخلاف يتعلق بسوء التواصل بين الطرفان حول ما يرغب به كل منهما. إذا كانت المشاكل بسبب الحالة الأولى، فيجب أن تتأكدي أن شريكك يقف معكي على نفس الأرضية، حتى لا تتعرضا لمشكلات أكثر تعقيداً بعد الزواج أو عند إنجاب أطفال.
أما إذا كانت المشاكل تتعلق بسوء تواصل بينكما، فهذا أمر يمكنكما حله من خلال بعض النصائح مثل:
تجنبي:
إذا لاحظت أنك وشريكك تختلفان على نفس الأمور مرة بعد الأخرى، ربما هناك جذور أعمق للمشكلة. يمكن التعامل مع هذه المسائل بطرق متعددة، وبدلاً من اللف والدوران حول التفاصيل الصغيرة مرات عديدة، من الأفضل:
يمكنك أيضاً الإطلاع على مزيد من النصائح من خلال الرابط التالي:
https://lmarabic.com/love-and-relationships/relationship-problems/fighting-dos-donts
نتمنى لكِ حياة سعيدة.