أفلام أكثر واقعية: الحل البديل لسلبيات البورن
تقدم لنا الأفلام الإباحية التقليدية صورة معينة عن الجنس، وقد يكون لهذه الصورة ضرر على متلقيها، لذلك ظهرت حاجة لأفلام بديلة.
كم مرة قرأت أو سمعت عن تأثير الأفلام الجنسية والإباحية على عقلك؟
تنتشر الكثير من الخرافات حول أضرارها، هل سمعت عن أنها تُفقد الذاكرة أو تتسبب في الاكتئاب أو سرعة القذف، وربما ضعف الانتصاب؟
في الحقيقة كل هذه المخاطر هي تأثير ثانوي للأفلام الإباحية. بمعنى أن المشاهدة في حد ذاتها لا تتسبب في تلك المشكلات. ولكن هذا لا ينفي وجود ضرر.
ما تتسبب فيه أفلام البورن هو تأثير المحتوى الإباحي على خيالك ومعرفتك الجنسية. بمعنى أن ضعف الانتصاب قد يكون نابعاً من شعورك بعدم الثقة في نفسك بسبب أن أبطال أغلب الأفلام الإباحية لديهم قضيب ضخم وعضلات، ويمكنهم ممارسة الجنس لوقت طويل. هذا الخوف في حد ذاته كفيل بخلق شعور القلق، ما قد يؤثر على قدرتك على الانتصاب.
من بين كل المشكلات الشائعة، هناك مشكلة رئيسية يتغافل عنها الكثيرون، وهي مشكلة تشكيل تلك الأفلام تصوراتك عن الجنس وشكل الجسم والتفضيلات الجنسية.
يتصور الكثير أن جميع الرجال لديهم قضيب كبير، وأن هذا هو مصدر المتعة، وأن جميع النساء يقذفن كميات هائلة من الإفرازات المهبلية. وأن جسم النساء أملس بدون شعر، وأنهن يفضلن الجنس بدون مقدمات ولا تراضٍ.
تتحول الأفلام الجنسية، بدون أن يعي مشاهدوها، إلى مرجع، ليس فقط عن الممارسات، ولكن عن الصورة التي يجب أن تكون عليها النساء والرجال.
يشعر الجميع، رجالاً ونساء، بحاجة دائمة للتغيير من أنفسهم/ن لكي يطابقوا المعايير التي وضعتها تلك الأفلام.
ترغب النساء في مراهم وكريمات أو حتى جلسات ليزر لتصبح لديهن فروج وردية، ويبحث الرجال عن أوهام الأعشاب الطبيعية لزيادة حجم القضيب.
للاطلاع على المزيد: هل تحتاجين إلى تفتيح لون المهبل؟
وعندما ينخرط أي طرف منهم في علاقة جنسية، تكون المفاجأة: شريكتي لا تبدو مثل النساء في الأفلام؟ وشريكي لا يمتعني بالرغم من أن لديه قضيباً طويلاً؟ لماذا لا تقذف زوجتي؟ ولماذا لا يفاجئني شريكي بجنس عنيف؟
الأفلام الجنسية هي صناعة كاملة، يعمل عليها منتج ومخرج وفنيو مكياج وإضاءة، ويظهر فيها ممثلات وممثلون متخصصون كي تبدو لك الصورة كما هي عليه.
بلغ حجم سوق الأفلام الإباحية في أمريكا ما يوازي 803.6 مليون دولار في عام 2021. هي صناعة تمضي وفق متطلبات العرض والطلب والربح في النهاية.
وفي عالم التسويق والصناعة، يجب أن يغطي المُنتَج احتياجاً لدى الجمهور، وحتى إن لم يوجد هذا الاحتياج، فيجب خلقه. بمعنى، لكي تستمر الصناعة، يجب أن يكون هناك طلب دائم عليها، لذلك كثيراً ما تُقَدَّم أفلام البورن التقليدية باعتبارها الصورة المثالية للجنس ومصدراً للمعلومات الجنسية، خاصة في المجتمعات التي تفتقر إلى التعليم الجنسي.
أوضحت دراسة نُشرت في دورية سيكولوجيا السلوك الإدماني الأمريكية، أن أهم أسباب مشاهدة أفلام البورن هي الحصول على المتعة الجنسية والفضول واستثارة الخيال.
وبالطبع لا مانع من الحصول على المتعة، ولكن كيف نصل لذلك ونتفادى مشكلات البورن التقليدي التي تحدثنا عنها؟
البورن البديل
في السنوات الأخيرة ظهر ما يعرف بالأفلام الجنسية الأخلاقية أو البديلة Ethical porn، وهي أفلام تحاول تقديم صورة حقيقية عن الجنس، أي ممارسات جنسية أشبه بما يحدث في الواقع، لا مثلما يحدث في أفلام البورن التقليدية.
تتوافر في الأفلام الجنسية البديلة أو ما يُعرف بالبورن الأخلاقي العناصر التالية:
- جميع الممثلين/الممثلات يحصلن على راتب عادل
- كل المشاهد تمت بموافقة وتراضٍ من كل الأطراف
- بيئة التصوير لا تشمل أي عوامل خطر أو تهديد أو عنف
- يوجد تمثيل لكل الفئات والأشكال والأجسام بدون رسم صورة محددة أو مهينة عن أجناس أو أجسام بعينها
- المشاهد الجنسية خالية من المبالغة، وتُقَدِّم صورة واقعية للعلاقة الجنسية
زادت في الفترة الأخيرة نسبة وجود المواقع التي تقدم محتوى جنسياً بالمعايير المذكورة، وإن كان أغلبها حالياً يحتاج إلى اشتراك أو رسوم لمشاهدتها. ولكن صعود هذا النوع جعل مواقع البورن التقليدية نفسها تضيف تصنيفاً مخصصاً لهذه الأفلام ضمن محتواها.
يوفر هذا النوع من الأفلام مساحة للمتعة والاستثارة الجنسية بدون التعرض للمشكلات التي قد يتسبب فيها البورن الرائج.
تقديم صورة غير واقعية عن الممارسة الجنسية والعلاقات من خلال الأفلام يؤثر بدوره على الطريقة التي نفكر بها في الجنس، فنعتقد أن جميع النساء يفضلن الجنس العنيف، وأن كل الرجال يفضلون أن يكونوا المسيطرين في الجنس.
يؤثر علينا أيضاً شكل الأجسام في هذه الأفلام التقليدية، غافلين أن هذه الأجسام عادة تعرضت لرتوش جمالية، بل أحياناً جراحات كاملة لتظهر على هذه الصورة.
كل هذا تحاول حله مؤخراً الأفلام الجنسية البديلة، التي تقدم لنا مشاهد جنسية أقرب إلى ما نمارسه في الواقع.
في كل مرة تشاهد/ين البورن تأكد/ي من طبيعة المحتوى الذي تشاهده/تشاهدينه. هل هذا المحتوى يساعدك على تحقيق متعة أكبر؟ أم أنه يخلق عالماً موازياً من الأفكار غير الحقيقية عن الجنس والمتعة؟
اترك تعليقاً
آخر التعليقات (50)
“…وشريكي لا يمتعني بالرغم…
“…وشريكي لا يمتعني بالرغم من أن لديه قضيباً طويلاً؟” يعني الحجم من شروط المتعة!
أهلاً بك/
تم ذكر هذه الجملة…
أهلاً بك/
تم ذكر هذه الجملة كدليل على تأثير المواقع الإباحية في استمتاع الأشخاص بالجنس وفقاً لما يشاهدوه من أحجام مبالغ فيها.
ليس
ليس
ممكن نتعرف
ممكن نتعرف
مرحباً،
موقع الحب ثقافة…
مرحباً،
موقع الحب ثقافة موقع طبي ومنصة حوار حول أمور الحب والجنس والعلاقات، وليس منصة تعارف أو زواج. لكن يمكنك التعرف على وصفة للتعارف بين الجنسين من الإنفوجرافيك التالي:
https://lmarabic.com/love-and-relationships/infographic-how-to-approach-someone-you-like
فريق التحرير
اي دولة
اي دولة
هل يمكنكم إعطائي إسم هذا…
هل يمكنكم إعطائي إسم هذا الموقع
مرحباً بك/
نعتذر عن عدم…
مرحباً بك/
نعتذر عن عدم إمكانية ترشيح مواقع بعينها ولكن يمكنك استخدام مصطلح Ethical porn ككلمة مفتاحية في محركات البحث
this kind also show only big…
this kind also show only big dicks , if that s normal then you are lying about your numbers and statistics
مرحباً بك،
في هذا النوع…
مرحباً بك،
في هذا النوع من الإباحية، يوجد تمثيل لكل الفئات والأشكال والأجسام بدون رسم صورة محددة أو مهينة عن أجناس أو أجسام بعينها.
تحياتنا
so good
so good
كلام مفيد
كلام مفيد
حتى في هذا النوع الاغلبية…
حتى في هذا النوع الاغلبية الساحقة عندهم احجام كبيرة و الممارسات طويلة و مثيرة وهاي الشي يشككني في كلامكم عن قياس الحجم
أهلاً بك/
بالطبع الأفلام…
أهلاً بك/
بالطبع الأفلام الإباحية لا تعطي الصورة الواقعية لأجسام الأشخاص وتغذية الصورة النمطية عن أجساد الأِشخاص.
أوكي طيب هي بديل عن شو مادام…
أوكي طيب هي بديل عن شو مادام نفس الشيئ !
ماهو هي أيضا تعرض أحجام كبيرة وممارسات مش كل الناس تقدر تعملها
يا زلمة أنا تهت ،بدي أعرف من الطبيعي حقيقة ، إحنا يالي أجسامنا مو رياضية وأحجام أعضائنا صغيرة 10 ، 11 ، 12 ، ولا كل هاي الملايين من الرجال في الافلام بكل المواقع
that s true , this article…
that s true , this article is just a bullshit
نفس الشي انخرطت في احد…
نفس الشي انخرطت في احد المواقع من هذا النوع التي تفرض الانخراط على آمل ان ذلك سيساعدني نفسانيا على الاقل من خلال مشاهدة ناس “طبيعيين” لكن كل ما وجدته هو احجام كبيرة فإذا كان هذا النوع أخلاقيا و يظهر ناس عاددين و أحجامهم كبيرة فإن هذا الامر زاد من الضغط علي و دمرني أكثر أين الخلل إذن ؟ بعد تفكير أدركت أن الاحجام 11،12،13 صغيرة وليست طبييعية ليس هناك تفسير آخر ، وكل كلام غير هذا كذب
مرحباً
في هذا النوع من…
مرحباً
في هذا النوع من الإباحية، يوجد تمثيل لكل الفئات والأشكال والأجسام بدون رسم صورة محددة أو مهينة عن أجناس أو أجسام بعينها.
تحياتنا
الحب ثقافة اعمل ان حبل الكذب…
الحب ثقافة اعمل ان حبل الكذب قصير
مرحباً بك،
لماذا تعتقد أننا…
مرحباً بك،
لماذا تعتقد أننا نكذب؟
ببساطة لأني بحث عن بورن فيه…
ببساطة لأني بحث عن بورن فيه ما تسميه ناس “طبيعيين” بحث كثيرا في مواقع كثيرة وانواع كثيرة و ضيعت وقت وقرأت في مدونات غربية و كل ما وجدته هو احجام كبيرة و قليل من الفيديوهات عن الاحجام الصغيرة ناهيك عن ان بعضها جاء في إطار السخرية والتهكم لهذا أظن انك تكذب وتحاول جر النقاش إلى ما لانهاية بدل الاعتراف ، لانه إذا كان ال 11،12،13 طبيعيين وهما الاغلبية كما تدعي كيف تفسر لي عدم وجود بورن فيه هاته الاحجام أو على الاقل نذرتهم !!!!
مرحباً بك،
إن أشكال…
مرحباً بك،
إن أشكال الأجساد والممارسات في الأفلام الإباحية لا تمثل الحقيقة، فمثلها مثل أي عمل يسعى لدر الأرباح إنها تجسد ما يرغب الجمهور في مشاهدته وليس الحقيقة. وبالتالي تختزل كل أشكال الأجساد والممارسات شديدة التنوع في شكل واحد يظل يتكرر في المقاطع المختلفة.
هذا لا يعني أن أحجام القضبان بين 7-17 سم أثناء الانتصاب هي أحجام نادرة، ولكنه يعني أن الصورة التي يرغب أن الجمهور وشركات الانتاج لا ترغب في تقديم أو مشاهدة محتوى جنسي يعكس هذا التنوع في الأحجام والممارسات.
ان اتحدث عن افلام ال ethical…
ان اتحدث عن افلام ال ethical porn التي تقول عنها انها واقعية وانها لا تعرض صورة نمطية لاحجام الاعضاء الذكرية
انا بحث في العديد من المواقع من هذا النوع ، وبعضها يتطلب الانخراط المادي ، و بحث لكن الاحجام الصغيرة نادرة ياعزيز ي ، وبالتالي لماذا تقول عن هذا النوع انه بديل
بالاضافة من فضلك لا تخاطبني كانني جاهل او طفل صغير انا اعرف جيدا ما قصدته من كلامي ، واعرف مميزات واهداف الافلام التجارية ، لكني انا اقصد ما انت عرضته على جمهورك كبديل ظنا منك انه سيكسر العديد من العقد النفسية حول الاجسام والاحجام ، لكن الذي يحدث هو العكس ، ربما نجد في هذا النوع ناس ذوي اجسام غير رياضية ، لكن بالنسبة لاحجام الاعضاء ، اسمح لي يا عزيز ، كل ما هناك احجام كبيرة ، بالتالي انا استنتج انه يوجد خلل ما عندما نتحدث عن هذا الموضوع ، أين هي الاحجام الصغيرة التي تقولون عنها انها الاغليبة ؟؟!!
أهلاً بك/
لا يقوم الجميع…
أهلاً بك/
لا يقوم الجميع بعرض أعضائهم الجنسية أو يتحدثون عن هذا الأمر، ووفقاً للثقافة السائدة ستجد أن من يعلن عن هذا الأمر بشكل متكرر هم أصحاب الأحجام الأكبر لإعتقادهم بأن هذا الأمر مثير للفخر.
إذن ethical porn ليس بديلا…
إذن ethical porn ليس بديلا عن اي شي
هو فعليا وحقيقة مادعاة…
هو فعليا وحقيقة مادعاة لافتخار لانه شي جيد يكون للشخص حجم القضيب من اجل الثقة في النفس و الجنس بجودة عالية
وبالعكس ، انتم تعرفون جيدا من خلال مداخلات الناس في موقعكم ما ذا يعني ان يكون الحجم صغيرا
ههه ما في حل
ما في حل مع…
ههه ما في حل
ما في حل مع المتابعين ، حلولك فيها كثير ثغرات لهيك تظل مو مفيدة للمتابعين
انصحك تكتبو في مواضيع اجتماعية وهيك مواضيع سطحية مائعة يالي ما راح حدا يلقى في ثغرات ولا شي ما يعجبوا لانها مواضيع اراء فردية ، اما عن الجسم والاحجام والاشكال ، طبيعيا الناس مختلفة و في ناس احسن من ناس والناس بتريد الافضل و كلامك ، كلام افلام الكرتون حيث كل شي جميل و بريئ وفي عدالة
كل ما يوجد في مواقع البورن…
كل ما يوجد في مواقع البورن الاخلاقي او الواقعي هو احجام اعضاء ذكرية كبيرة واجسام رجال و نساء رياضية و جذابة ، هذا لا يعكس الناس الغير رياضيين والاقل جمالا والاصغر في الاعضاء الذكرية وبالتالي لا يوجد فرق في البورن ، البورن هو البورن
سؤالي هو لماذا لا يوجد في البورن بكل انواعه احجام 10 ، 12 ؟ هناك ملا نهاية من الافلام وكلها فيها احجام كبيرة هذا يجعلني اعتقد انا ايضا ان الاحجام الصغيرة هي النادرة وليس الكبيرة
مرحباً بك،
البورن مثله مثل…
مرحباً بك،
البورن مثله مثل أي صناعة هادفة لزيادة الأرباح من خلال زيادة المشاهدات، فهو لا يعبأ بإظهار الصور الحقيقية للأجساد، ولكنه يقوم بإظهار الأجساد والممارسات التي عليها طلب أعلى في المشاهدة من أجل زيادة نسب المشاهدة والأرباح، وبالتالي إذا كان ما يرغب فيه الجمهور هو رؤية أعضاء أحجامها كبيرة وممارسات جنسية لا تمثل الواقع، سيتم إنتاج ذلك بكثافة.
وهذا الامر له معنى لا يمكن…
وهذا الامر له معنى لا يمكن تجاهله أو التهرب منه ، أي طلب الجمهور رؤية أشكال وأجساد وأحجام كبيرة و معينة ، هذا فقط ببساطة يعكس الواقع و الحقيقة والرغبات الجمعية الكثيرين,و منهم أنا وانت, أي المجمتع . وهذا ، بدون استغباء ولا تظاهر بالسذاجة ، يبين أهمية الاشكال والاحجام
اذكرك انو عنوان المقال :…
اذكرك انو عنوان المقال : أفلام أكثر واقعية: الحل البديل لسلبيات البورن
اذا كان مثل ما قلت البورن صناعة و لا يعكس الواقع والبورو هو بورن ، فلماذا هذا المقال ؟ انت اقترحت بديل في هذا المقال ثم ناقضته و قلت نو مش واقعي ، ليش هذا المقال
ليش كل هذه التناقضات والالتوائات و الهروب لما يتعلق الامر بالبورن والاداء و حجم الاعضاء
انتو صرتو تقولو اي كلام وخلاص و في الاخير ليك الشجاعة تقول ، انا انشر علم انا اصحح افكار
صحح افكارك اولا
أنتو ليكو مقر ببيروت ؟
اسمتعت لكثير محاضرات لأساتذة…
اسمتعت لكثير محاضرات لأساتذة وذكاترة في جامعاتهم ومختبراتهم، ومنهم الكندي جوردان بيتيرسون ، و بالكاد يجمعون على ان آلاباحية لم تكن يما حلا لأي شي بقدر ما هي ما هي مدمرة للبشر والمجتمعات على المدى المتوسط والبعيد . هؤلاء يتحدثون بحيادية و علم ، و هم لا منتمون لاي ثقافة لا متعصبون لدين ولا لأي شي ، يسيرون حيث قادهم الدليل العلمي والمنطقي . أصواتهم لاسف لا تكاد تسمع بسبب تغول مافيا الافلام الباحية الذين يكسبون ملايين الدولارات كل يوم و يحاولون تجميل الصناعة الاباحية وتزوير الادلة العلمية . من يستحق ان يسمتع له ونقرأ له ، هؤلاء الاشخاص الذين صمعتهم ونزاهمتم العلمية كالشمس لا يمكن انكارها ام لكتاب المقالات وناقلي المقالات ذوي المستوى العلمي المتدني الدين لا يهتمون سوى بالزوار وعائدات ادسنس ، او بالاطباء الذين لم يكتبو في حياتهم ولا ورقة علمية بحثة ، او بطبيبه في تخصص ما غير متماسك علميا لا تهتم سوى بصورتها و عدد متابيعها على منصات التواصل.
موقع لا ينشر التعليقات التي فيها اهتمام وصدق وانتقاد بناء
مرحباً بك،
الحب ثقافة منصة مفتوحة للجميع لطرح الأسئلة وفتح باب النقاش البناء والمبني على احترام الغير وعدم إصدار الأحكام على أي شخص بسبب قراراته/ا أو ممارساته/ا الشخصية.
هل تود مشاركتنا بالتعليقات التي تتحدث عنها التي لم ننشرها؟
كتبت مشاركة طويلة حول هذا الموضوع وأرسلتها، مشاركة تحترم شروط الإستخدام ولا تحتوي على سب وشتم أو إستنقاص من شخص ، إنما كانت تحتوي على نقذ وسخريه من الفكرة التي يروجها المقال
إن لم تجدها ضمن تعليقات هذا المقال فربما حذفها أحد المنسقين إن لم يجدها متماشية مع هواه
مرحباً بك،
قد يكون تم مسحها بالخطأ، فكل يوم تأتينا الكثير من المشاركات والتعليقات على الموقع. يمكنك إعادة مشاركة ما كتبته وإذا كان يتماشى مع سياسات الموقع سنقوم بنشره.
البورن البديل …الغباء و الهراء في أرقى تجلياتهما
أهلاً بك،
أتود توضيح المزيد عن سبب اعتقادك ذلك؟
تحياتي.
يا لا الهراء والمصيبة
من أكبر العوامل التحفيزية المحركة للبشر (والحيوانات) والتي لا يمكن التحكم فيها ، بل يمكن استغلالها للتأثير على الناس، هو ميكانيزم : المقارنة
بل هو الميكانيزم المستخدم في التسويق والماركوتنيغ من خلال جلب افضل الاشخاص شكلا للترويج للمنتوجات
ثم تأتي بعد ذلك لتقول عليك ان تمنع نفسك من المقارنة لما تشاهد الاباحيات، عليك ان تشاهد بوعي … يا لا الهراء
كأنك تقول لشخص لم ياكل لمدة 12 ساعة عليك ان لا تحس بالجوع لما تشم رائحة الطعام ، لن يستطيع ، هذا شيئ خارج عن ارادته
الحل الوحيد هو عدم مشاهدة الاباحية و السعي للارتباط والحصول على علاقة عاطفية وجنسية حقيقة وصحية ، هذا وحده ما سيظبط ميكانيزم المقارنة ومستوى الدومابين في الدماغ
رائع
سما التركي هو إنت ساذجة للدراجة دي ولا إيه!!!
إفرحي وإغتري بلي تكتبيه وبتنشريه وبتعمليه لحد ما تقربي من لاحظات الموت ، أه على فكرة إنت وأنا وكل الناس حانموت، وفي اللحظات ديه راح تفتكري هو إنت كنت مفيذة للجنس البشري ولا لا، هو انت كنت بتبني ولا بتساهمي في التخريب ، هو لو كان ده يهمك
اما لو اصلا كونك انسانة جيدة لا يمهك وكنت شريرة بطبعك وبمثلي على الناس فهد كلام ثاني
أهلاً بك/
هل يمكنك توضيح سبب إنزعاجك من المقال دون أي تجريح أو إهانة للكاتبة؟
مرحبا
هل بعد هاته السنوات من ظهور الاباحية وبعد هاته السنوات من عملكم في هذا المجال لا زلتم تعتقدون انه لا توجد اضرار في الاباحية لا على مستوى الافراد ولا على مستوى البناء الاجتماعي ولا على الاجيال المستقبلية ؟
أهلاً بك/
بالتأكيد المواد الإباحية لها أَضرار ولانمتلك منعها أو الترويج لها ولكننا نعمل أيضاً على إعطاء حلول واقعية للأِخاص حتى لا يتم خداعهم في حالة قرارهم الشخصي بمتابعة مثل هذه المواد
للأسف الشديد صناعة الكوكايين غير محظوظة ظهرت في أزمة مبكرة لازال فيها الحس الأخلاقي والإجتماعي سائدا لدى أغلبية المجتمعات و في أزمنة لم يكن للوبيات المالية اليد الكاملة على القرارات السياسية والهندسة الإجتماعية
لو كان الكوكايين ظهر في عصرنا هذا حيث وصل الحس الأخلاقي والإنساني والإجتماعي للحضيض وصار و حيث السلطة للمال واللوبيات المالية تهندس المجتمات لمصالحها وتزور الدرسات العلمية في التخصصات الغير دقيقة لروجوا أن الكوكايين غير مضر إذا أحسنا إستعماله و ان الامر يعود للحرية الشخصية الخ …تماما مثل ما يحصل مع الإباحية
تماما مثل قصة مادة “الأسبارتام” التي تستخدم في صناعة المشروبات الغازية ، منذ السبعينات والشركات العملاقة تعمل على تزوير الدراسات حولها ورشي العلماء والمؤسسات العلمية وقمع المعارضات السياسية …حتى وصلنا لهاته السنة كانت للوكالة الدولية لبحوث السرطان الشجاعة لفضح المستور ونشر دراسات حقيقية حولها والتحذير منها وبيان خطورتها …لكن ماذا عن الدرسات القدمية .. كيف جعلت الاموال متخصصين جبناء يبيعون ذمتهم وينشرو مغالطات وكاذيب !!!
هذا تماما ما يحدث مع الصناعة الاباحية .. الاموال الضخمة تنفق لإخفاف الحقائق والأضرار على الفرد والجمتع والإجيال القادمة ونشر العلم الزائف
في ملاحظة ظريفة يا صديقي هي أنه نجد حاليا وفي كل مكان أكبر المتخصصين في علم النفس والإجتمعاع أو علم الاعصاب يحذرون من عواقب الإباحية على الأفراد والمجتمعات ومستقبل البشرية كالبروفيسورأندرو د. هيوبرمان أو الدكتور جوردان بترسون وتجد هاؤولاء من العمالقة في تخصصاتهم يحذرون بصوت عالي ويزيلون الغبار عن الكذب والتزييف المحيط بهذا الأمربإستخدام العلم والاحصائيات والقياس …
الطريف أنه في الجهة المقابلة نجد المدونين وبعض صناع اللمحتوى السذج وبعض المنتسبين غصبا للتخصصات الجنسية ،منهم الساذجين ومنهم من يهدف فقط لجني الاموال غير مهتم لا بالصحة ولا بمستقبل البشرية، تجدهم يقولون بكل شجاعة ،شجاعة الاغبياء، الإباحية غير مضرة ، الإباحية ترفيه ، فقط شاهد بوعي وإدراك … والكثير من الهراء الطري من هذا النوع.يعني قد لا تستحمل كمية الغباء والخلط وأنت تقرأ او تستمع لأحدهم وهو يسرد عليك المعلومات التسويقية المزيفة التي يراد لها أن تحل محل العلم لحقيقي الصارم ، وتحسن انهم لا يعرفون معنى “كائن بشري” وكيف يتصرف والتفاعلات بين البشر.
ما هو الطول الطبيعي للقضيب و هل 12 سم عند الانتصاب ممتاز؟
مرحبا
المهم ان يكون طول القضيب لا يقل عن ٧ سنتيميتر عند الانتصاب الكامل، طول القضيب لديك طبيعي تماما ولا داعي للقلق..
هل هذا في 2023
أهلاً بك/
لقد تم نشر هذا المقال عام 2021