
الجانب الاجتماعي لأسئلة طول القضيب
منذ بداية عملي في الحب ثقافة، استوقفني كم الأسئلة والاستفسارات حول طول القضيب التي نستقبلها يومياً على منصاتنا المختلفة. تمتلئ الأسئلة بمشاعر كثيرة نادراً ما تكون منطوقة. أقرأ ما تستبطنه صياغة السؤال: قلق، توتر، شعور بأنك غير كافي، خوف من الوحدة .. وغيرها الكثير.
تصلني عبر الشاشة مقاومة لاستقبال ردود مديري/ات النقاش الذين يستخدمون إحصائيات مبنية على أسس علمية وتشير لمتوسط طول القضيب، من أجل طمأنة السائلين الذين تقع قضبانهم جميعاً في نطاق المتوسط. دفعتنا هذه المقاومة لفتح نقاشات داخلية مراراً وتكراراً. توالت أسئلتنا حول أسباب هذه المقاومة..
في الحب ثقافة، نسعى دائماً لمعالجة الموضوعات التي نطرحها من منظور المتعة وليس من منظور تحجيم الضرر. فنتبنى تعريفاً للصحة الجنسية والإنجابية لا يرى الصحة باعتبارها مجرد الخلو من المرض، بل باعتبارها حالة من العافية الجسدية والعقلية والاجتماعية فيما يتعلق بالأعضاء التناسلية ووظائفها وعملياتها. بكلماتٍ أخرى، نحاول وضع السعادة والانبساط والمتعة كنقطة انطلاق لما ننتجه من محتوى وكنقطة وصول لما نطمح إلى تحقيقه بمحتوانا.
نوفر دائماً المعلومات العلمية الصحيحة على أمل المساهمة في الرد على إجابة أحدٍ ما قد تكون أرقته أسئلة من الصعب التفوه بها على الملأ. ولكن في بعض الأوقات لا تكون الأدلة العلمية والإحصاءات كافيةً للتخلص من أرق الأسئلة، خاصةً تلك التي تنبع من خوف من عدم تلبية الشخص لصورة معينة قد فُرِض عليه تلبيتها. ولذلك أتناول هنا موضوع طول القضيب من زاوية مختلفة، أحاول فيها أن أشركك عزيزي القارئ فيما أفكر فيه. ربما سأطرح أفكار وأسئلة غير مريحة، ولكن عدم الراحة يتخلل حياتنا دائماً في كل الأحوال، فـ مجاتش على دي 🙂
لماذا نمارس الجنس؟
سؤال صعب؟ أنا نفسي أخذت بعض الوقت للتفكير في إجابته أو بالأحرى إجاباته.. فلا ترتبك! وإن لم تأخذ بعض الوقت للتفكير، فأدعوك حينها للارتباك. حاول أن تتوقف لبضعة دقائق وأن تفكر في إجابتك على هذا السؤال. فكر أيضاً فيما قد تكون إجابات آخرين.

بالطبع، الإجابة المثالية على هذا السؤال هي “أمارس الجنس من أجل الاستمتاع والانبساط”، ولكنني أرغب في أخذ خطوة أبعد قليلاً: فالبعض قد يمارس الجنس من أجل الإنجاب، والبعض قد يمارسه من أجل الشعور بدفء. آخرون قد يمارسونه لأنه يلبي احتياج جسدي ولا يحملونه بالكثير من المشاعر، وغيرهم/ن يبحثون عن الحميمية والقرب والتواصل. هناك من يمارسه لأنه يرغب في إعطاء و/أو استقبال المتعة، وهناك من قد يوفر له الجنس تأكيداً بأنه/ا مرغوب فيه/ا .. هل لديك أفكار أخرى؟
الإجابات ستختلف من شخص لآخر، وسيجمع الشخص الواحد بين إجابات مختلفة، وأيضاً ستتنوع الإجابات على مدار حياة الشخص الواحد وقد تتنوع من موقف لآخر. إذا رغبت بمشاركة ما يدور ببالك حول الإجابات الممكنة لهذا السؤال، يمكنك تدوينها في التعليقات.
السؤال هنا: هل تشعر أن هناك تعارض بين دوافعك لممارسة الجنس وبين قدرتك على تحقيق الانبساط والمتعة؟
أعتقد أنه من المهم التفكير في معنى الكلمتين أولاً.
تأتي المتعة بمعنى التلذذ والنشوة. والنشوة هنا غير مقصود بها النشوة الجنسية التي عادةً ما تُستَخدَم كمرادف للرعشة الجنسية، ولكن المقصود بها تحقق شعور ما بالارتياح والسعادة الداخلية.
بالإضافة لما سبق، عادةً ما نتحدث عن الانبساط بمعنى اللهو والدعابة والفكاهة، فقد يكون مرادفاً للمرح. ولكن من المهم التفكير فيه أيضاً باعتبار أن انبساط شئٌ ما يعني تمدده. إذن فأن يكون الجنس انبساطاً يعني أنه مساحة، يتوسع فيها الشخص خارج نفسه كمركز هذه الممارسة، على المستوى العاطفي والجسدي، ليخلق مساحة جديدة من وجوده يستطيع أن يشاركه فيها طرف آخر.
ففي الممارسة الجنسية، لن يتحقق الانبساط بمعنى اللهو والدعابة والمرح بدون تحققه كتمدد أطراف العلاقة للبعد عن أنفسهم الفردية كمركز هذه الممارسة الجنسية، بدون التخلي عن أنفسهم في نفس الوقت. فمن اللطيف أن التمدد لا يعني الخروج من النفس، بل إنه يعني توسع النفس. فأن تتوسع خارج نفسك لا يعني أن تتجاهل احتياجاتك وتصوراتك عن الاستمتاع في الممارسة الجنسية وتفضيلاتك الجنسية، ولكنه يعني أن تخلق مساحة من نفسك لمشاركتها مع آخر/ين. وأن تكون هذه المساحة مرحبة ومريحة لك ولمن تشارك نفسك معه/ا.
عندما ذكرني بحثي بهذا التعريف للانبساط، تذكرت حينها قلق من يطرحون علينا سؤال “طول القضيب” بتنويعاته المختلفة، خاصةً من يتصورون أنه إذا لم يكن القضيب شديد الطول فذلك يعني أن شريكاتهم لن يستمتعن بالممارسة الجنسية. قد يبدو للوهلة الأولى أن الشخص الخائف من عدم قدرته على تلبية احتياجات شريكته لأن قضيبه ليس شديد الطول، هو شخص “يفكر” في الآخر، ويحاول أن يضع احتياجات الآخر أمام عينيه، باعتباره ليس مركز هذه العلاقة. ولكن من أين يأتي تصور هذا الشخص عما يمتع الآخر؟ هل هو تصور نابع من استماع للشريكة وإقامة حوار صريح معها حول تفضيلاتهما الجنسية؟ هل هو تصور نابع من إطلاع على معلومات حول جسد الشريكة ومواطن الاستمتاع الموجودة فيه وكيفية إشباعها؟
نجيب على هذه الأسئلة بأنه وفقاً لدراسات فإن حوالي 75% من النساء لا يصلن للرعشة الجنسية من الإيلاج وحده، وبالتالي ينبغي عدم التركيز على طول القضيب باعتباره العامل الوحيد في الاستمتاع الجنسي. ونؤكد على حقائق مثبتة علمياً تفيد بأن النساء يستمتعن جنسياً بطرق مختلفة، لا تتضمن الإيلاج بالضرورة.
تُستَقبَل هذه الإجابات بعدم اقتناع السائلين، قد ينطوي رفض الإجابة على قلق من ألا يكونوا كافيين. فمنهم من يرى أن إجاباتنا دافعها تطييب خواطرهم، وأننا لا نشعر بمعاناتهم الحقيقية.
السؤال المهم هنا، والذي أفكر فيه كثيراً، وأدعوك أنت أيضاً للتفكير فيه هو: من أين تأتي هذه المعاناة؟
لا أنفي أن الضغط الذي تتعرض له قد يتسبب في معاناة في أغلب الوقت، ولا أنفي أثر هذه المعاناة عليك. ولكن ما يشغلني كثيراً هو التفكير في منبع هذا الضغط.
أنا مثلاً لا أستطيع تجاهل أن هناك صورة مهيمنة للـ”رجل الأمثل” تحاول أن تلبيها وأن تتوافق معها. وأنه كلما بعدت عن الصفات المكونة لصورة الرجل الأمثل، تزداد معاناتك..

أتفهم أيضاً أن صورة الرجل الأمثل تلك تغطي كافة جوانب الحياة، فتعطيك تصور مفصل عما ينبغي أن تكونه في كل لحظة، فهي لا تقتصر فقط على دورك في الجنس أو على مستواك المادي أو على طريقة الحديث والملبس أو على كيف تتحرك في الشارع أو على كيف تتعامل مع النساء في محيطك أو على كيف تعبر عن مشاعرك، فإنها تصل حتى المشاعر المسموح لك بالشعور بها .. أو أو أو..
فإن هذه الصورة للـ “رجل المثالي” تجمع بين كل ما سبق وأكثر. وأدرك صعوبة أن يكون هناك نموذج ينبغي أن تقيس نفسك عليه دائماً، وأن تشعر دائماً أنك في سباق ما، ليس مع شخص تعرفه ويعرفك، بل مع تصور غير واقعي وغير إنساني عما ينبغي أن يكونه “الرجل المثالي”.
وهنا أود أن أطرح عليك سؤالاً آخر؛ في اعتقادك، كيف تتشكل هذه الصورة؟ وكيف يفيدك الإبقاء عليها؟
لديَّ تصور تشكل من خلال القراءة والبحث ومحادثات مع أصدقاء وغرباء. فلا تتشكل هذه الصورة الذهنية لديك كفرد من تلقاء نفسها، بل إنها ناتجة عن تصورات اجتماعية سائدة، يتم ترسيخها بشكل دائم من خلال عوامل كثيرة منها المنتجات الثقافية كالأفلام والمسلسلات وغيرها من الوسائط التي تشكل وعينا بذواتنا وبالآخرين، وبالمعايير التي يجب أن نلبيها جميعاً، رجالاً ونساءً.
تعطينا هذه التصورات الاجتماعية السائدة أنماطاً محددة ينبغي أن نخضع لها جميعاً. وترهن هذه التصورات الاجتماعية السائدة حجم المعاناة التي قد نتعرض لها بمدى تماشينا مع المعايير المُثلى المفروضة علينا للأنوثة والرجولة. لا يساهم ذلك فقط في تشكيل تصوراتنا عما ينبغي أن نكونه، ولكنه يتدخل أيضاً في شعورنا تجاه ما نحن عليه بالفعل. فيؤثر ذلك في تصوراتنا عن أنفسنا وإذا ما كنا نعتبر أنفسنا جميلون وجميلات، أو كافيين وكافيات لشركائنا الجنسيين.
فتمتد هذه الصورة لتشمل الجسد، وبما أننا نتحدث هنا عن الرجال وعن طول القضيب، فسأركز على علاقة هذه الصورة السائدة للرجولة المثالية بأجساد الرجال.
فأجساد الرجال بوجه عام والقضيب بوجه خاص هم تجسيد مادي للرجولة، فهم ليسوا سلوكاً اجتماعياً يمكن التحكم فيه، سواء من خلال تحكم الشخص في نفسه أو من خلال تحكم محيط الشخص به والسيطرة عليه. وبالتالي هم غير مرتبطين بشئ يمكن تغييره ليتلائم مع ما هو مفروض اجتماعياً. ولكن، وبالرغم من ذلك، فإنهم يقعون في المكونات التي تخلق تصوراتنا عن تعريف الرجولة المثالية.
ولذلك تُرسم صورة معينة للقضيب المثالي، وتُعتَبَر هذه الصورة المعيار الوحيد الذي يمكننا القياس عليه، وتهيمن في وعينا الجمعي باعتبارها صورة القضيب الأفضل. وإذا حاد قضيب أحدهم عن هذه الصورة المعيارية تصور أنه “غير كافياً”. وعدم الكفاية هنا لا يرتبط بإذا ما كان شريك/ة هذا الشخص ي/تستمتع بالممارسة الجنسية، بل إنها ترتبط بمدى تلبية قضيب الشخص لمعايير القضيب المثالي.

تستديم هذه الصورة للقضيب المعياري نفسها من خلال كونها غير واقعية، ولا يتمتع بها غير أقلية من الرجال. فلماذا قد ينشغل الغالبية بعدم كفاية طول قضبانهم لو كانت قضبانهم بهذا الطول بالفعل؟ وبناءً على ذلك يقع الكثير من الرجال تحت ضغط ضرورة التطابق مع هذه الصورة المعيارية للقضيب. وإذا لم يتطابقوا معها يشعرون بأن بهم خطب ما، فيتسبب ذلك في توترهم الدائم حول صورة أجسادهم ومدى كفاءتهم الجنسية.
وهنا سأستدعي شقي الانبساط اللذان تحدثتُ عنهم من قبل؛
فكيف لك أن تحقق الانبساط بمعنى اللهو والمرح إذا كنت دائم الانشغال بضرورة تطابقك مع صورة غير واقعية للقضيب؟ وكيف لك أن تخلق مساحة من الانبساط تتمدد فيها خارج نفسك، كمركز الممارسات الجنسية التي تنخرط فيها، إذا كان كل ما يشغلك هو عدم تمتعك بقضيب أطول من المتوسط؟
كيف يمكنك أن تتلذذ بممارسة جنسية وأنت تركز على فعل واحد (الإيلاج) وعلى جسد واحد (جسدك) وعلى معيار واحد للممارسة الجنسية المشبعة لطرفيها (القضيب الطويل)؟
في رأيي إن التمركز الشديد حول طول القضيب قد يحد من قدرتك على اكتشاف إمكانيات المتعة الكامنة بجسدك وجسد الشريك/ة، بل في بعض الأحيان قد يعيقك عن تحقيق الاستمتاع بسبب التوتر والقلق المحيطين بعدم تلبيتك لصورة معينة، هي في الحقيقة صورة غير واقعية. أعلم أن التخلص من أثر هذه الصورة ليس بالشئ اليسير، حيثُ كما ذكرت، هي نتيجة للكثير من العوامل الاجتماعية، التي قد لا تمتلك القدرة على التحكم فيها. ولكن هذا لا ينفي أن هناك ما يُمكنك القيام به. ويمكنك البدء بطرح هذه الأسئلة على نفسك ..
ما هي العوامل التي -إذا تحققت- قد تساعدك على تحقيق الانبساط والمتعة؟ (أمثلة: الشعور بالأمان، الثقة في النفس، الشعور بأنك قادر على أن تشبع رغبات الشريك/ة، الثقة في الآخر، الشعور بالأريحية، القبول من الطرف الآخر … إلخ)
ما هي التصورات التي تتبناها والتي قد تعيقك عن تحقيق هذه العوامل؟
من أين تأتي هذه التصورات؟ كيف يفيدك التمسك بها؟
أحلام يقظة
إنتو عاوزين تحلو كل مشاكل الدنيا بجملة واحدة : هذا تصور إجتماعي وعليك أن تغير قناعتك وأفكارك
الدنيا غير عادلة وكل شخص وقدره وحظه ، وبشوف إنو الشيئ الوحيد الحقيقي الذي لا زال يساعده ويدفع الناس على التمسك والصبر هو الإيمان إنو في عادلة سواء في الدنيا او بعد الموت
life is about luck
non , it’s about your attitude , behaviors and choices
womens sleep with who they wants.Mens sleep with who they can
هذا في عالم الحيوانات وليس في عالم البشر العاقلين والواعين ياحبيبي
nice but useless
in the field things are different
صورة جسدالشخص لا تتعلق فقط بالشخص ذاته و تصوره عن نفسه ، بل هي تتعلق أيضا بالاخرين ورغباتهم ، وبالتالي صورة جسده تؤثر بالضرورة على قدرته على الحصول على الشركاء الجنسيين. تفكير صاحب المقال ساذج. قوانين الطبيعة سارية وماضية ولا تلتفت لك ولا لعواطفك.
ما بظنش إن المشكل ده هو مشكل نفسي حصرا . ده مشكل حقيقي طفا للسطح أكثر بسبب أن الكل صار يتحدث على الجنس وإنتشار الافلام الجنسية وتوفر مجال للمقارنة. بشوف أنه بشكل عام حياة وفرص الرجل المتوسط إجتماعيا وماليا وجسديا وجنسيا صارت تتعرض لضغوط أكثروأكبر بسبب تغول الحياة المادية و التغيرات الناتجة عن تأثير وسائل الميديا.
” إن التمركز الشديد حول طول القضيب قد يحد من قدرتك على اكتشاف إمكانيات المتعة الكامنة بجسدك” هي إيه هي هذه الإمكانيات اللامتناهية الخفية التي لا يعرفها الشخص والكامنة في جسده!!
هاته مجرد جملة لا معنى لها لأنو ألامور واضحة ومحدودة ومش كامنة ولاحاجة
المشكلة في المقال النية والهدف نبيل لكن المصداقية ومليئ بشحنة تسفيهية للقارئ ، المشاكل تحل أولا عبر إحترام القارئ من خلال الصدق ووصف الأمور كما هي على حقيقتها
ما يزيل هذا القلق عند من يسيطر عليه هذا الشعور هو ان يتلقى مثل هذا التحليل من عنصر نسوي يعبر فيه عما يشعر به من خلال الممارسات الجنسية المتنوعة بواستطة كل احجام القضبان ومحاسن كل نوع ومساويه هذا ما قد يريح بال من يسيطر عليه هذا الشعور
لو ظليت يا صديقي تكتب مثل هاي المقالات 1000 عام فتأكد يا حبيبي أنك لن تغير ولن تفيد بشيئ
الكلام الساذج لا يغير الطبيعة والحقائق .منظورك لهذا الامر منظور روائي تخيلي درامي من عالم ديزني.في الحياة كل الناس لبقين و متخلقين ومحترمين ويقولون عن كثير إشياء إنها غير مهمة وثانوية لكن لما يجي ساعه الحقيقة او حتى في قرارة أنفسها يعلمون أهميتها ويريدونها . وصورة الرجل التي تحدث عنها مهما قلت عنها انه مش ضروري تكون مثالية ومهمها في حتى نساء تقول مثلك ، تظل الصورة المثالية للرجل على المستوى الجسدي والشخصية والمستوى الاجتماعي هي الصورة التي تبحث عنها الاغلبية من النساء . والممارسة الجنسية ليست فقط الوصول للنشوة بل هي كتلة من التجارب ورحلة لها متطباتها المؤثرة فيها . مساعدة الناس ونصحهم يكون بأمور واقعية وليس بإنشاء ات آدبية.
لو في حد صدق وتتبع يالي يطرح هذا المقال راح يصير مرفوض ومقدوف برا بسبب المنافسة الجنسية الذكورية الموجودة في الطبيعه،خصوصا إنو في هذا العصر صارت النساء أصعب في الإرضاء،أنا أفضل النصائح البنائة للذكورة الإيجابية المسيطرعليها وليس النصائح الهدامة.النصائح البنائة مثل إهتم بالرياضة والأكل الصحي و تطوير مهارات التواصل و معرفتك الجنسية وكسب المال وتحسين مستوى معيشتك،إهتم بتحسين كل حاجة ممكن تحسن قدراتك التنافسية والجاذبية وفرص تقبلك من النساء.هذا الأمر صعب ويتطلب صبر وقت ومعاناة ومجهود لكنه ضروري لأن البديل عنه هو القدف خارج خارطة المنافسية التزاوجية .بالنسبة للنصائح الهدامةمثل كل شي طبيعي كل شي عادي،فقط يجب تغيير طريقة تفكيرك في الأمرإلخ… هذا النوع من النصائح هدام ولا يساهم في أي تحسن ، ولو كان البشر يفكرون فعليا هكذا ممكن لن يكون في أنترنيت تقدر عبره تنشر مقالك.
it’s a common sense that size and shape matter and important
المقال عبارة عن تمسخر بشكل حقييير خالي من إحترام ذكاء وعقول الرجال أصحاب القضيب الصغير التحديات التي يواجهونها خصوصا في هذا الزمان المفتوح
غالبية النساء يقلن عكس ما يردن فعليا لعدة إعتبارات نفسية وأخلاقية وبراغماتية
في كثير حالات يقولو الموضوع ده مش مهم بس لما يكونو في العلاقة و الأمور سخنة كلو بيبقا مهم ومطلوب
كلامك دقيق وصحيح
خد مثلا تطبيق تندر ، بألتأكيد أنا ضد هاي التطبيقات تماما ، بس الاحصائيات والأرقام المستخرجة منه تشير إن النساء يبحثن ويستجبن ل 20% فقط من الرجال ذوي السمات الذكورية العالية والمكانة المالية المرتفعة والجاذبية العالية ، أما 80% من الرجال المتوسطين ولا حد مهتم ولا فاضي ليهم، هاي التطبيقات تجسيد فعلي للتزاوج الفوقي والبرغماتيه الانثوية التي تبحث دوما عن الافضل ، فكيف انت ما تريد الرجال ما يشعرو بالضغط وبقوة المنافسة.
يمنكنك متابعة أبحاث الباحث vincent harinam في كامبريدج
ده كلام لا يصلح حتى لنكتة
كلام تدجيني من خيال ديزني ومش من الواقع ، وهو مجانب تماما لما يقع في الحقيقة
أصلا بشوف ان الموقع ده ، من أيام الدكتور خالد ، لم يعد يهتم بالرجال أصلا
من أنت أمام أشهر المتخصصين الجسانيين عبر العالم ؟ الحجم ده حاجة مهمة!
التمركز الشديد حول طول القضيب ضرورة ونتيجة وحاجة يا حبيبي
كلامك مركز على الرجال ، ماذا عن النساء ؟! ولا تقلي أنهن ما يفكرن في الموضوع ؟ بحث صغير في النت وبرامج في التيويتوب( غربي) كفيلة يتبين لك العكس ، ممكن تكتبت لينا مقال أخر موجه للنساء حول هذا الموضوع!؟، ولا راح تقول لينا أن هذا حرية وشخصية ! ما هاته الحرية والتفضيل هو ما يدفع الرجال ويولد ضغط والتفكير والحيرة ،ما فيش فتاة لما تتخيل شريكها المثالي الذي ترغب به راح تتخيله بعضو صغير !! وأيضا إنتشار الانحلال في الأفلام وإنتشار الاباحيات بسهم في تغيير القناعات ، والغريب أن في مقالات في موقعكم تشجع على متابعتها ولما يجي ليكو تساؤلات هي نتيجة لمتابعة الإباحيات تقولو ليهم أنكم مرضا نفسايين ولازمكو علاج! ما هذه الدائرة العبثية المفرغة؟وأيضا شنو قصد ب”طبيعي” ؟ في النهاية كل إنسان في صحة جيدة طبيعي ، السؤال هو هل هو كافي لرضا ومتعة جيدة متنوعة وملبي لطلبات شريكاته ، هل هو كافي وقادر على خلق مكان له وقبول في ساحة الجنس والتزاوج مثل باقي الرجال. كن واقعي ياحبيبي في طرحك ،
في وقت الكل يتكلم كيف إنت تفسر إقبال وبحث الرجال من مختلف الأعمار وفي كل الجنسيات عن حلول لتكبير العضو وتحسين الأداء؟ هل كل هادول حمقى جهلاء أميين ما يعرفو شي وما يقرؤو وما جربو وما يعرفو انو في جنسي دون إيلاج وفي طرق كثيرة للتحفيز ووو ؟!الوقع ان النساء يردن شركاء ذوي أداء جيد وأي خلل يسبب مشكل
a huge controversial dilemma .The only direct truth answer : penis size matter whatever you said , and with the internet it puts more pressure and more burden on men shoulders, cause truthlley that infulences their chances. Poeples becomes smarter and more open wich makes them more demanding
lastly , Greta Thunberg (a young “innocent” environmental activist)when she decided to insult Andrew tate , she said that he has a samlldickenergy, you can find that on her twitter
This kind of recklessness and haste (from her) indirectly affects other men and contributes to putting more pressure on them
هذا الكلام مو هو الحل
مرحباً/
ومن وجهة نظرك ما هو الحل؟
هو أنتو مابتشوفوش إنكو بتخدعو و بتزورو على المراهقين حقيقة الواقع والحياة وإنو أي واحد بيتبى الأفكار دية ممكن يعاني في حياتو وينصدم أكثر لما ينضج ويخوض مختلف التجارب في الحياة
الحياة مش بالبساطة والسهولة والسذاجة دية ، الحياة والبشر وطبيتعتهم الناس عاوزين أفضل شي من كل حاجةهما عاوزينها ،عاوزين حياه جيدة متعة وأداء جنسي أفضل وجيد دي هي طبيعة البشر وهي مش مفاهيم إجتماعية ولا مجتمع ولا تفاح ولا بطاطس،هي بيولوجيا وتركيب نفسي للكائن البشري
أنا بشوف إن يجب التحلي بالواقعية وحث الشباب الصغار على الإهتمام بصحتهم وأجسادهم وبالرياضة كل شي ممكن يحسن أدائهم الجنسي،ده الطريق الصحيح للتحسن مش إنت طبيعي وكل حاجة تمام، الشباب اليوم داخلين في منافسه مش بس مع بعضهم في بلادهم ، لا ده مع عصر الأنترنيت ،صارو داخلين ، ذكورا وإناثا، في منافسة مع كل شباب الدنيا بما فيها الناس العايشين في بلاد غنية وجودة حياة مرتفعة
لما تقول لشخص عندو أداء جنسي ضعيف إنت كويس ده إنت بزيد فرصو في الفشل يلاقي شريكة تقبلوا،بس لما يكون واضح وواقعي معاه، ممكن ده يسعده يشتغل على حاله ويدرس جيدا إختياراته
مرحبا
لا نسعى لأي خداع فقط توضيح حقائق علمية وطبيه نظرا لما يتم الترويج له في الأفلام الجنسية من مواصفات معينه لشكل وحجم القضيب والتي قد تؤثر سلبيا على ثقة المشاهد/ه بالنفس..
كذلك يمكنك الاطلاع على مكتبة مقالات الحب ثقافة والتي بها كثير من المقالات عن تحسين الحياة الجنسية والأداء الجنسي
? have you thought about the unfair advantages between people
i think it’s about unfair advantages. Some have more advantages than others
whom with less advantages struggles
أهلاً بك/
من وجهة نظرك ما هو شكل هذه الامتيازات ؟
أعتقد وأظن انت قرأت كتاب الميزة الغير عادلة لحسن كوبا
هذا كتاب متعلق بالاقتصاد والمال والشركات وتطوير الذت وكيف تحول الميزات الغير عادلة في لاليات نجاح
انت لم تفهم الكتاب وحاولت استقاط فهمك الخاطئ على موضوع المقال
وبالتالي كل كالمك غلط
من أين تأتي هذه التصورات؟
هي تصورات جايا من الواقع والممارسة والخبرة والتجارب ورغبات الفتيات
كيف يفيدك التمسك بها؟
القضية مش تمسك ولا غير تمسك ، القضية تحصيل حاصل وكيفما قلنا عن الموضوع ده يظل الشخص ذي العضو الكبير يعيش متع وممارسات وطرق ويعيشها لشريكاته ذو العضو الصغير محكوم عليه بالحرمان منها
مرحباً عزيزي/
المتعة الجنسية لا علاقة لها بطول القضيب، فإذا لم يكن الرجل منفتحاً للعديد من التجارب مهتماً بما يمتع شريكته ومستعداً لاكتشاف ممارسات جديدة فلا قيمة لحجم أو طول القضيب.
ما ورد في المقال هو ما تذكره بالظبط وهو ارتباط ذهني بين طول العضو الذكري وبين تحقيق المتعة وهي ثقافة شعبية ترسخت في أذهاننا من قصص الإيروتيكا العربية والتي تعتبر الممارسة الجنسية حرباً.
وتم تعزيز هذه الثقافة من خلال أفلام البورن.
ما نتبناه في المقال هو مجرد دعوة للتأمل في المفاهيم الراسخة وإعادة النظر في السياقات التي فرضت علينا قناعات بعينها.
تحياتنا
ليه تظن أن الإيروتيكا العربية وحدها هي السبب فكل الثراث الأدبي البشري من الشرق للغرب فيه ايروتيكا وتمجيد للجنس الجيد والرجل الفحل حجم العضو الذكري الكبير والمرأة الجميلة التي تحب الجنس هذا موجود في كل الثراث الادبي والثقافي سواء ثرات أنتجه الرجال أو ثراث أنتجته النساء ، والثراث الادبي والثاقافي ما هو سوى إنعكاس للطبيعة البشرية. وإتهامك للايترويكا العربية يعني
شي واحد وهو عقدة العرب وهي الن العرب متخلفين والرجل العربي المتخلف والعرب افكارهم خاطئة وهذا تفسيره قلة الاطلاع العقلاني او عدم السفر والعيش في الغرب لفترة تسمح بفهم طبيعة المجتمع
ماحدش فرض علينا شي وكل الكلام ده كل ما هنالك هوأن هذا هو الطبيعة البشرية
هل واثقة من افكارك ومستعدة للنقاش مع متخصص غربي عن هذا الموضوع ؟ ليش في الجنسانية تنقولون من الغربيين فقط ما تريدون ولا تنقولون كل الامور ولو كانت مزعجة ؟
لماذا دوما اتهام العرب والشرق وهذا التفكير الظالم الغير المنصف
اولا انت تعيشين في مصر وليس في أوتاوا
ثانيا حركة الريد بيل التي تنشر الوعي وتفضح تصرفات النساء (بعض النساء) وازدواجية المعايير الخ هي حركة غربية لا علاقة لها بالعرب
رد فيه إصرار على الغباء مع اني متأكد ان المجيب مقتنع انو يالي كتبه شي هلامي غير نافع ولا مغير لشي وان العكس تمام هو الصحيح هو فقط يمثل ويطب خواطر الناس
قد يبدو هناك اصرارا او تمسكا بالرأي المطروح كونه مدعوم علميا وطبيا، المنصة تناقش القضايا من منظور علمي فقط..
is the attraction a choice ? or a biological thing pre build in our brains
أهلاً بك/
إعجابنا بالأشخاص يعتمد على عدة أشياء منها التفاعل بين الشخصيات والتي تنتج عن عدة عوامل ليست فقط جينية ولكن نابعة عن خبرات الشخص وبيئته ونموه العقلي والعاطفي والإجتماعي
تصوراتك أنت يا فانسون مصدرها الإباحية ونتفليكس ونقاشات الايفات حيث يجتمع الجهلاء ليمثلوا دور العلماء ويقولبون البشر على قالب واحد ثم يحللونه بغباء
كالمك يدل على انك تتكلم على مملكة الحيوانات وليس مملكة البشر
لا يوجد شخص أفضل من شخص كل له ممزاته وعيوبهم إيجابياته وسلبياته والكل يستطع الاستمتاع والسعادة والفرح بفس الطرق وبطرق مختلفة تكاد لا تنحصر ، وجود الحياة لا تقاس حصرا بجودة الجنس ، بل بكل جوانب عيش الانسان ، خذ عنك مثلا هل سبق لك ان سافرت خاج بلادك ، هل زرت آسيا او اوروبا او امريكا الجنوبية ؟ هل تسكن في فيلا ولديك مسبح ؟ هل لديك اسطبل فيه 20 حصان وقطيع من الابقار والاغنام ومزرعة وتستخرج من كل هذا غداء طبيعي غير معدل تحافظ به على صحتك لتعيش عمرا مديدا بمشيئة الله ؟ ها اترى ؟ قد يكون هناك شخص لا يعجبك جسده ولديه كل هذا ومستمع بالجنس والحياة افضل منك يا حبيبي
الحياة الانسانية والكيمياء بين البشر اعقد من تصور الخاطئ
انت تحلم يا وسام الامور مابتمشيش زي ما تفضلت ، استيقظ من نومك
بدنا محتوى عن جنس الناس الغلابة ، هاش تاغ #متعه_الغلابه
محتوى يشرح كيف الناس الدول ممكن يستمتعو وما هي فرصهم يلقوا شركاء
محتوى للفقراء ، للضعفاء ، للمرضى ،لذوي العضو الذكري الصغير، للأقل جمالا و جاذبية
،للناس في وضعية إعاقة ، للمقهورين إجتماعيا والمشتغلين في مهن صعبة
بدنا محتوى عن متعة الناس دول وفرصهم الحقيقه للحصول على الجنس والشركاء
كولو تمثيل يا صديقي كولو يجري وراء مصلحتو والكذب والخداع وقول ما يدغدغ مشاعر الناس وكولو غير مهتما فعلا بمساعدة الاخرين
أهلاً بك/
نود أن نعرف أكثر عن رأيك بهذا الأمر
شباب خدو نصيحة من أخوكم الأكبر
يعني ممكن تأخدو من هذا الموقع بعض المعلمومات الطبية العامة التي الكل يعرفها غير ذلك كلو إرميه في القمامة
أغلب من يرد على تعليقتك ويكتب مقالات فيه عن نساء،والنساء هن أبطال العالم في الدبلوماسية وتجنب الأسلوب الواقعي المباشر وتتطييب الخواطر وتبني العلم الزائف المخدوم الذي ما فيه وجع راس وسهل الهضم ومدغدغ للمشاعر،تقول لك كلام وتفعل هي عكسه، تقول لك إنت كويس وتختار هي لنفسها من هو أفضل منك
أنظر للحياة و في واقعك من حولك، نحن الرجال نحس ونعرف أن الحياة صراع ومنافسة لكسب المال والتحسن المستمر وجذب أفضل ما يمكن أن تجذبه إمكانياتنا من الاشياء والناس رجالا ونساء ، نحن يوميا نشوف ونحس ونرى النساء يخترن الأفضل بدبلوماسية وتطييب للخواطر
تريد تعيش حياة واقعية جيدة بشكل مستدام ؟ إذن ما تكون أهبل كل شي مهم في حياتك صحتك جسدك مالك قدراتك ،حاول دوما تتحسن وكن براغماتي وصريح مع نفسك واعرف حالك وقدراتك وركز على ما تسمح به قدراتك ولا تعيش حالك فوق السحاب او في الميتافيرس ثم يهوي بك في قاع ربما لن تستطيع الخورج منه
نصيحة دقيقة ، والمشكلة ان النساء يحاولن دوما ان يقنعن انفسهن والاخرين انهن لسن كذلك وانهم لسن ماديات وان التفاهم والحب وكل الامور غير الملموسة هي المهمة
وفي الواقع هن ينجذبن لكل الامور المادية الملموسة بقوة غريزتهن
بدل هذا الهراء الذي كتبته والذي بسببه كل التعليقات ضدك ربما كان من الافضل لك كتابة مقال حول كيف يمكن للرجل المتوسط جسديا وماديا والاقل من المتوسط اليوم في هذا العصرالمسعور جنسيا ان يجد الجنس والتقبل من النساء أو كيف بإمكانه العيش بدون جنس في حالة لم يقدر على ايجاد شريكة تقبله
أهلاً بك/
نحن نحاول تقديم كافة الموضوعات، يمكنك متابعة موقعنا للمزيد من الموضوعات المختلفة
أنتم مهتمون بالدرجة الاولى المواضيع النسائية والخاصة بالمرأة فقط
منذ أشهر ولا بوسط ولا مقال خاص بالرجال
وحتى زمان كان يتم فقط إعادة نشر منشورات قديمة خاصة بالرجال
اعتقد يجب تغيير اسم الموقع لاسم ملائم اكثر لعملكم
مرحباً/ نقوم بنشر محتوى لجميع الأشخاص مثل القلق من صورة الجسد أو التواصل مع الشريك/ة وهي مواضيع تهم الجميع.
عندما تكتب شيئا في الصباح دون شرب القهوة تكتب مثل ما يوجد في هذا المقال
هل يمكنك توضيح سبب اعتقادك بذلك؟
حسنا قرأنا مقالكم ، طيب ماذا بعد ؟!! إيه المفروض يحصل ؟!
طيب فهمنا وإقتنعنا أننا نمارس الجنس للإنبساط والمتعة طيب ماذا بعد ؟
المشلكة أن منطلقكم خاطئ وهذا المنطلق هو أن كل شي مفهوم وبناء إجتماعي وليس طبيعي بيولوجي (في مثل هاته الحالة المتعلقة بالجنس)، وبالتالي الكثير من الإستنتاجات والأفكار المبنية على هذا المنطلق خاطئة وغير مفيذة وغير مطابقة للحقيقة والحياة الطبيعية ، تبقى فقط افكار لبعث الامال والطمئنينة لكن لا تغير شي……
الكثير من أفكار الذين يتحدثون في الجنساية هي أفكار مجافية تماما للواقع ، أفكار تخيلية جميلة لا تنطبق على البشر الحقيقين الراغبين طبيعيا في تحصيل أكبر قدر من المنفعة والمصلحة والملذة ، البشر المتدافعين والمتنافسين بشكل يومي سواء تنافس أخلاقي بناء أو تنافس غير أخلاقي.
الكثير من هاته الأفكار تنطلق من أن الكثير من الأشياء اجتماعية ويمكن تغييرها وليس لها جذور بيولوجية ، وهذا خطأ.
مرحبًا بك يا عزيزي،
ولكن أليس من ضمن الحقائق البيولوجية أن أغلب الرجال لا يمتلكون أعضاءً جنسية ضخمة الحجم، وأن حجم وطول القضيب ليس دائمًا هو العامل الوحيد في السعادة الجنسية أو التفاهم العاطفي بين الشركاء، وأنه من أجل أن يتمتع الذكر والأنثى بممارسة جنسية إيلاجية فهناك أشياء أخرى لا تقل أهمية، مثل الحفاظ على حالة جسدية صحية، وحدوث انتصاب جيد؟
الحاجات المذكورة هي ألف باء تاء معلومات … مش هي المشكل
لما ندخل في التفاصيل يبقا في كلام ثاني خالص ..وإنتو عارفين ده جيدا
تخيلت في نفسي حوارات عميقة ومفصلة معك لكن ديما أجد نفسي في نفس نهاية الحوار ده وهي : ده حظك ومفيش حل إتعامل معاه وخلاص
ويبقا ده هو الجواب النهائي الصريح القاسي الجاف الذي ليس بعده أي كلام ولا شعر ولا نثر ولا تهرب ولا فلسفة ولا مشاعر ولا شفقة ولا تمثيل ولا تزييف ولا تخذير ولا تنمية بشرية ولا بطيخ ولا أي حاجة
جواب جاف بس جواب محترم جدا لي ولعقلي ولإحساسي بكل جبال التحديات التي تنتظرني في الحياة كشاب و كرجل جاي من القاع الإجتماعي و لازم يتسلق و يبنى نفسه ويبني قيمته قبل ما تسيبه السنين وتتركه على الهامش.
ولكن هناك العديد من الأشخاص الذين يتمتعون بعلاقة ممتعة مع الشركاء بغض النظر عن حجم القضيب ولكن هذا يعتمد على أي زاوية ينظر بها الشخص لجسمه وعلاقاته من حوله وـاثره بالمعايير الخارجية الغير واقعية
هل يمكنك من فضلك إزالة تعاليقي
جاني ندم على ما قلته
لو تفضلت بمسح تعليقي ونقاشي معك
مرحبا
نسعد بالنقاشات البناءه مع متابعينا الكرام وفي حالة وجود تعليق مزعج أو لا يتفق مع معايير المنصة يتم الحذف..
التهافت والتعميم والكلام سهل جدا بس الوقع هو واقع وخلاص
جيبي لنا شهادة واحدة على كلامك
مرحبًا رضوان،
هذا المقال يعرض لرأي الكاتبة وتحليلها لظاهرة معينة، أما المواد العلمية التي تتطلب أدلة تجريبية فهي متوفّرة على موقعنا في موضوعات مختلفة، أرشح لك منها:
https://lmarabic.com/our-bodies/male-body/penis-shapes-and-sizes/
شكرًا لتفاعلك معنا
قل لينا ما هي التفاصيل السرية التي تعرفها أنت ولا يعرفها المختصون؟!
الواقع هو دماغك عايش في عالم موازي بسب ربما إنتغماسك الطويل في الشاشات
أخرج للواقع وشوف الناس حواليك وتعرف على الواقع
أخرج من دماغك هاته الأفكار
للمرة المليون لو كان عضوك ضمن المتوسط الطبيعي فكل شي تمام أهم شي الأنتصاب وأدائك ككل
تعلم تركز على الأمور التي ممكن تتغير وتتحسن وتتقدم بيها حياتك وليس على الامور التي لا يمكن تغييرها
ما يقدم الآن في الميديا من إباحية خلا البعض للاسف يتكون عندهم تصور أن النساء أشياء جنسية ولسن بشر عاقل
أنا بشوف كلامك غلط في غلط , بشوف إن تعقيد وضعك الإقتصادي والاجتماعي زي ما ذكرت إنت في تعليقك هو أهم عائق أمامك للزواج والحصول على الحب مش جسدك ولاشكلك وإنت صاير تصب غضبك على جسمك
أعتقد ده العائق الوحيد أمامك وده ممكن تحله بالصبروالعمل والإجتهاد
أتمنى التوفيق لكل الشباب وبتمنى يبتعدوا عن كل أشكال الإباحية التي بتخرب عقولهم وبتزيف الحقائق وبنتنشر أغلاط وأكاذيب متعلقة بالحب والجنس والعلاقات
الكلام غير واقعي وغير منطقي
مرحبًا بك يا علي،
هل يمكنك أن توضّح أكثر ما الذي تراه غير منطقي في المقال؟
الكثير من الشباب عندهم معلومات مغلوطة وتصورات خاطئة بسبب الإباحية لكنهم بمجرد ما يتزوجوا يكتشفوا الحقيقة وإنهم طبييعين وكل شي تمام ويكونو سعداء جدا هما وزوجاتهم
يحتاجون فقط إلى ترك مشاهدة المقاطع الإباحية ومعرفة أن ما يرنه ليس هو الطبيعي
وإلى تصحيح معلمواتهم الطبية والثقافية حول الجنس
الكثير منهم طبيعيين جدا ومافيش مشاكل لكن يعيشون في دوامة فقط بسبب المعلومات الخاطئة والمزيفة بسبب إنتشار الإباحية وإنتشار الكلام الجنسي الخاطئ في الميديا لأنه كلام ومحتوى جذاب يلجب المتابعات وبالتالي المال فيزيد هؤلاء في تماديهم وكذبهم ونشرهم للمعلومات المغلوطة.
شباب نظفو أذمغتكم ، الحياة الجنسية أيسر وأسهل وأوسع مما تتصورون ، مادام الواحد في صحة عامة جيدة وكان كل حاجة ضمن حدودها الطبيعية فكل شي تمام ومافيش مشاكل على الاطلاق.
المرجو تفهموا هذا الكلام وماتخلوش الأكاذيب تأثر عليكم وبدل ما توجهوا كل طاقاتكم للموضوع ده يالي أصلا مافيهش مشاكل ، وجهوا طاقاكتم لتطوير أنفسكم وتحسين حياتكم .
بتمنى تعوا وتفهموا هذا الكلام.
يالي عم يبتستمع لمثل هاي النصائح الخيالية هون فقط بيزيد وبيكبر من فرصة فشله في الحياة العلاقاتية والرمي به بعيدا جدا خارج المنافسة التزاوجية . هاي النصائح لا علاقة لها مع قواعد الحياة الواقعية والبراغماتية.قواعد الحياة إلك كشاب ذكر رجل أعقد وأصعب شوي ومش هي نفس قواعد الحياة بالنسبةلإمرأة. وبيكبر هاي التعقيد لو كنت في وضع مالي صعب.إنت كشاب غير محتاج للطف وشخص يستمع لك ويحسسك إنك مسموع أو جيد كما أنت وأن المجتمع أو العالم هما يالي غالطانين هاي إستراتيجة إنتاج فشلة وشباب هش ضعيف ، أنت بحاجة لحلول لمشاكلك وتحدياتك أو ترقيعات أو إلتفافات نافعة على مشاكلكك.إنت لو ظنيت إن المشكل في العالم ومش فيك مش راح تفيق الصبح وتجد 100 ألف دولار في حسابك ومافيش حد راح يعطيك 100 ألف دولار لأنك مقتنع أن المشكل في المجتمع.إنت مو راح تكون جذاب للجنس الاخر لأنك معتقد أن المشكل في المجتمع،لكن راح تكون جذاب لو صبرت وحاولت تحسن من روحك وحياتك.أمام إنفجار غريزة التزواج الفوقي بشكل غير عقلاني وسوي (لأنو في الاخير التزواج الفوقي العقلاني مش عيب) للإناث و تتضاعف إحساسهن بالاستحقاق المزيف فقط لكونهن إناث بسب الاعلام والمسلسلات (وبالطبع انا لا أعمم) فمافيش امامك غير الإشتغال على حالك بشكل مستمر.هاي طريقك يا صيديقي الرجل، شغل مخك . وتذكرتفصيلة صغيرة في ما يخص الجانب العلاقاتي ، ممكن إمرأة تساعدك تنصحك تبحث لك عن حلول تتفهم مشاكلك ، لكن حينما يتعلق الامر بالتزاوج واختيارها هي فهي تحت سيطرة عريزتها راح ينجذب للافضل افضل ما يمكن تجذبه هي، شخص قوي صلب ذي سيمات تبعث على الامان قادر على حل المشاكل وليس شخص هش ، نفس الشي في الجانب الجنسي.العب باوراقك صح واحسن اختياراتك.هاي كولو ما بيعني انك تكون انسان سام متغطرس لا بالعكس ، يعني تكون انسان عاقل فاهم اللعبة ، بيعمل حساباته بشكل يناسب امكانياته.